5E9985E5-435D-4BA4-BDDE-77DB47580149

غازي دحمان

مواليد 1965 درعا. كتب في عدة صحف عربية. نشر دراسات في مجلة شؤون عربية، وله كتابان: القدس في القرارات الدولية، و"العلاقات العربية – الإفريقية".

مقالات أخرى

الأرجح، أن تلوح حكومة نتنياهو بالاجتياح، للضغط أولا على "حماس" ودفعها إلى الاستسلام، أو من أجل تعظيم موقفها التفاوضي والحصول على مكاسب من أميركا والدول العربية.

04 مارس 2024

تبدو أحاديث السلام وصفقاته نوعاً من الألعاب التي تعمل إسرائيل إلى استدراج الآخرين للتورّط بها، ولتحقيق مكاسب يبدو أنها غير قادرة على تحقيقها بالحرب وحدها.

21 فبراير 2024

لم تعد نظرية الفراغ تصلح لتحليل الواقع في المشرق العربي، بعد أن ملأ الفاعلون الخارجيون كامل الفضاء المشرقي، وأخرجوا نهائيا الفاعلين المحليين من سلطة القرار.

09 فبراير 2024

أن تخرج أصوات من طهران تطالب باعتقال الجواسيس الذين يقدّمون المعلومات لإسرائيل لاستهداف قيادات الحرس الثوري، فذلك مؤشر على مستوى عال من الغضب الإيراني على الأسد

25 يناير 2024

الفرق بين سياسات الأنظمة العربية وسياسات إيران اعتماد العرب على الرهانات التي يبدو أنها خاسرة في المجمل، ووضع كل الأوراق في السلّة الأميركية.

17 يناير 2024

إنّ إسرائيل ستضطر مرغمة للبحث عن صيغة ما في غزّة، لكن في ظل أزمة إقليمية أكبر تستطيع من خلالها حكومة نتنياهو تبرير توقف الحرب أو تجميد فعاليتها إلى حد كبير.

03 يناير 2024

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن صراحة، أن ثمّة محدّدات لا يمكن لقوة إسرائيل ولا أميركا تجاوزها، حتى لو تحطّمت هياكل غزّة جميعها، وتحوّل القطاع إلى أنقاض.

16 ديسمبر 2023

تعمل إسرائيل على الاندماج في النظام الشرق أوسطي، من خلال توسيع دائرة التفاعل مع الأنظمة العربية وتشبيك المصالح والتحوّل إلى لاعب عضوي مرتبط بشدّة ببنية الإقليم.

07 ديسمبر 2023

مؤكّد أن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزّة لم تنته بعد، ومن المحتمل أن تتجدّد لاعتبارات إسرائيلية داخلية، فالمعلوم أن الحكومات المتطرّفة، مثل الحكومة الإسرائيلية الحالية، تعطي الأهمية والأولوية لاستمرار تركيبتها وتوازناتها الداخلية خوفا من السقوط.

27 نوفمبر 2023

آن لنا الخروج من حالة الخداج السياسي، ونتعلم من الدرس العسكري الذي يقول إن الوقوف في مدى رماية الدبّابة انتحار مجاني، والأفضل دائما استخدام الزوايا العمياء والخواصر الرخوة، سواء كان الخصم مستبدّا داخليا أو عدوا خارجيا.

21 نوفمبر 2023