avata

ياسين عدنان

مقالات أخرى

رسم سعيد يقطين في كتابه خريطة تركيبية للفكر الأدبي الغربي يرصد فيها تحولات تعامله مع الأدب من الكشف عن التيمات مع النقد الموضوعاتي ومحاولات تفسير الأعمال الأدبية من خلال ذات المؤلِّف الفردية والاجتماعية

10 يوليو 2016

في أواخر التسعينيات شاركتُ في مهرجان شعري متوسطي بالجنوب الفرنسي. كنا أزيد من سبعين شاعرًا من مختلف الملل والجنسيات واللغات المتوسطية

12 يونيو 2016

عاد أفاية في كتابه إلى "قرن النقد" (القرن 18 الأوروبي) متوقفًا عند كانط، واضعاً أسس الاتجاه النقدي في الفلسفة الغربية، الذي ظل يدافع عن الاستعمال العمومي للنقد في كل المجالات

08 مايو 2016

أتأسف لأن أصدقائي الديمقراطيين جدًا لم يكونوا من رواد المعرض تلك الأيام، حين كان جماهيريًا إلى حد أن الكتاب والأدباء والقراء المثابرين صاروا يسترقون إليه الغارات "يخطفون" خلالها بصعوبة بعض العناوين التي تهمهم وينسحبون سريعًا لشرب قهوة في مقاهي الجوار

10 ابريل 2016

تقصفنا وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة والإلكترونية يوميا بمئات الإعلانات التجارية لمختلف المواد الاستهلاكية، من السيارة حتى السيجارة، ومن الشامبو حتى حفّاضات الأطفال. والكتاب مستثنى تماما من أي إعلان يروّج له أو سبّابة إشهارية تدل عليه

13 مارس 2016

في مجال السرد، حاول الأدباء الأمازيغ تحقيق نوع من القطيعة مع الموروث السردي التقليدي من خلال إصدار بعض العناوين الروائية والقصصية والمسرحية

14 فبراير 2016

حينما صدر الكتاب بعد أشهر عن دار مرسم، أحسستُ لأول مرة أن الكتابة ليست شأنا يخصّ الكتّاب وحدهم. بل هي شأن ديمقراطي. ديمقراطي جدّا. ومتاحٌ للجميع. ولعل هذا كان أوّل درس، وأهمّ درس، تعلمتُه من فاطمة المرنيسي

10 يناير 2016

إن اشتغال عددٍ من الأدباء العرب في التدريس، وفي تعليم اللغة العربية بالذات، فرصةٌ يمكن المراهنة عليها لتحرير هذه اللغة، والتحريض على الخيال، وتفجير طاقات التلاميذ

02 ديسمبر 2015

إذا كان التهويم والتجريب والبوح الذاتي من العناصر التي تقلِّص فرص الظفر بجوائز الرواية في العالم العربي، فإن فرض شروط مسبقة على النص وبلورة وصفة روائية نموذجية قد تستبعد تجارب عربية مهمة

08 نوفمبر 2015

في ريعان النقاش الفكري في دور الشباب وفي حلقات النقاش الطلابي بالجامعة، كان الأصدقاء يَعُدّونني مرجعًا في تاريخ الإسلام. والحال أنّه لم يثبت أنْ أكملتُ كتابا في هذا المجال. لم أقرأ لا "فجر الإسلام"، ولا "ضحى الإسلام"، لأحمد أمين

11 أكتوبر 2015