سلّطت عملية طوفان الأقصى الضوء على مسألة أن إسرائيل اليوم هي المكان الأكثر خطرا في العالم على اليهود، ما يوّجه أصابع الاتهام إلى الصهيونية، صاحبة هذه الفكرة
"إذا لم نجد حلا عدا الدبابة والمدفع... فإننا قد نخسر كل شيء". هذا ما قاله الكاتب الإسرائيلي من أصل عراقي سامي ميخائيل، وهو ما يتحقّق الآن في قطاع غزّة.
الجدل الجاري في إسرائيل اليوم بشأن إعفاء الشبّان اليهود الحريديم من الخدمة العسكرية من عدمه، يسلّط الضوء على التناقضات الجوهرية داخل المجتمع الإسرائيلي.
تأتي المقاومة في الضفة الغربية ردّاً على تطوّرات متعلقة بالمعركة على الأرض، منها اتّساع هجوم المستوطنين الإسرائيليين على الأراضي الفلسطينية في المناطق ج.
على الرغم من تلقّيها ضرباتٍ قاسية واستمرار القتال في كلّ أنحاء غزّة لم يتم القضاء على حركة حماس التي تعود، بالتدريج، إلى المناطق التي خرج منها جيش الاحتلال