67745495-5CEC-4546-976F-89E479B8630F

نضال محمد وتد

من أسرة "العربي الجديد"

مقالات أخرى

أظهرت عملية ديزنغوف في تل أبيب، ليلة الخميس، مرة أخرى، أن الوهم الإسرائيلي بإمكانية بناء درع أمني عازل لدولة الاحتلال وعاصمتها المعنوية، النابضة بالحياة، ليس ممكناً فيما الشعب الفلسطيني يرزح تحت الاحتلال.

11 مارس 2023

لا تشي الاحتجاجات الجارية في إسرائيل بأن تتحوّل إلى "ربيع إسرائيلي"، وتخلّص إسرائيل من عقيدتها الصهيونية العنصرية الاحتلالية، إذ لم يتغير شيء طوال سنوات في البناء العنصري الاستعلائي للمجتمع الإسرائيلي.

04 مارس 2023

في ظل الحرب المفتوحة على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، لم يعد هناك مجال للاستخدام المبتذل لتعابير الوساطة والتهدئة، لأنها في واقع الحال شكّلت ضوءاً أخضر للاحتلال لمزيد من القتل والبطش والاستيطان، بموازاة "مساعي التهدئة والوساطة".

25 فبراير 2023

يعكس إقرار الكنيست الإسرائيلي، قانون سحب جنسية وإقامة منفذي العمليات الفدائية، حقيقة وحدود الإجماع الإسرائيلي عارية وبلا رتوش.

18 فبراير 2023

أطلق الاحتلال الإسرائيلي مجدداً في الأسبوع الأخير حرباً دعائية واضحة لاستباق تصعيد العدوان المتواصل على الضفة الغربية المحتلة وضد عناصر المقاومة، في تكرار لحملات سابقة.

11 فبراير 2023

لا شيء يبدو جلياً للعيان وواضحاً وضوح الشمس مثل أكاذيب التطبيع، العربية منها والإسرائيلية. فقد ادعى المطبّعون العرب، بدءاً من مصر السادات وحتى سودان البرهان، أن التطبيع يصبّ في خدمة الشعوب العربية وقضاياها، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

04 فبراير 2023

لا يُتوقع أن تسفر زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأسبوع المقبل إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، عن نتائج حقيقية تلجم حكومة الاحتلال.

28 يناير 2023

لن يكون أي مؤتمر قمة عربي، سواء كان ثلاثياً أو أكثر، من حيث عدد المشاركين فيه، لا يدعم خياراً فلسطينياً فاعلاً، رسميا كان أم شعبياً، أكثر من مناسبة "اجتماعية" للقاء "الإخوة والقادة والرؤساء والزعماء" لتبادل الآراء والنصائح والتضامن اللفظي.

21 يناير 2023

لا حاجة لانتظار وترقب تظاهرة الحركات المعارضة لحكومة بنيامين نتنياهو، المقررة مساء اليوم السبت. ولا داعي للتعويل على حركة معارضة شعبية من داخل إسرائيل تطيح بنتنياهو ونهجه، لأن مثل هذا الأمر لن يحصل

14 يناير 2023

لا شيء يثير الغضب أحياناً من حالة التمويه وعدم الدقة في خطابات الأنظمة والمسؤولين العرب، مثل الصراحة التي يلجأ إليها الطرف الإسرائيلي، خصوصاً عندما تأتي مقرونة بوقاحة وصلافة، يعتبرها الإسرائيليون أمراً إيجابياً.

07 يناير 2023