تهدف سلسلة لقاءات "كلمة"، التي انطلقت مؤخراً في برلين، إلى إتاحة مساحة حرّة للأصوات الفلسطينية التي تغيّبها المؤسسات الألمانية المتبنّية للسردية الصهيونية.
التقى فنّانون وكتّاب وأكاديميون وناشطون من مجموعة "تحالف الفنّ والثقافة" في برلين، مؤخّراً، للتنديد بقرار يصِم منتقدي الاحتلال الإسرائيلي بـ"معاداة السامية".
شكّلت مؤخّراً مجموعة من طلاب "جامعة غوته" بفرانكفورت حملة بعنوان "مكتبة فلسطين"، تأخذ على عاتقها التعريف بكل ما هو فلسطيني من أدب وتاريخ ودراسات مختلفة.
"إرهابيون" هكذا ببساطة تُحلُّ المسألة، ليس فقط أولئك الذين انهار الكون فوق وجودهم النبيل في غزّة، بل وحتى أبناء البلد أنفسهم إن هم خرجوا للتنديد بالإبادة.
يهدف المهرجان، الذي أُقيم مؤخّراً في مدينة هانوفر، إلى نقل أصوات المبدعين من ذوي الخلفيات المهاجرة إلى أماكن كلّ الأسئلة فيها مشروعة وعلى رأسها قضية فلسطين.
التقطتُ صوراً عديدة أمام حائط المسجد المواجه للحديقة، ضاعت كلّ هذه الصور. لكنّي لفرط ما أطلت النظر فيها حفظتها كما هي. طُبعت في ذاكرتي وإن ضاع وجودها الفيزيائي.
يستعيد المعرض تجربةَ "مدرسة الدار البيضاء للفنون الجميلة"، مُضيئاً على تشابُك النتاج الفنّي والفكري مع التغيّرات السياسية والاجتماعية محلّياً وعالمياً.