استخدم قانون القومية "المرجعية الثقافية للوطن" ليشرعن العنصرية التي تمارسها إسرائيل من ضروب الهروب إلى الأمام، عبر العودة إلى الأصول، سيما مع تعاظم نفوذ اليمين اليهودي المتطرّف المتجه نحو الفاشية، وليس فقط في مواجهة التحولات الديموغرافية المتداخلة والمتعاظمة لصالح الفلسطينيين.