عبد الحافظ الصاوي

حالة من العجز شعرت بها الشعوب العربية والإسلامية، بسبب الموقف السلبي لحكوماتها تجاه ممارسات الكيان الصهيوني في الحرب على الفلسطينيين بقطاع غزة.

دأبت الحكومات المصرية على مدار العقود الماضية، على ممارسات مثيرة للعجب، من ضم وفصل هيئات وإدارات، والزعم أن وراء هذه الخطوات تحسين الأداء

ظلت تحويلات العاملين المصريين في الخارج، أحد أهم روافد النقد الأجنبي على مدار عقود، إلا أنها تتأثر في بعض الأحيان سلبيًّا لأسباب تتعلق بطبيعة سعر الصرف.

وضعت الحرب على غزة الجميع في اختبار حقيقي أمام المبادئ الإنسانية، والتي للأسف سقط فيها الجميع، باستثناء بعض التصرفات الفردية.

ما تقوم به الشعوب من أعمال المقاطعة بعدم شراء السلع والخدمات الخاصة بالشركات الإسرائيلية، أو شركات الدول الداعمة لإسرائيل، شئ مهم، ويسمى المقاطعة السلبية.

الاستقرار الاقتصادي، ليس مجرد مجموعة من المؤشرات التي تعكس أداء الاقتصاد الكلي في بعض جوانبه، ولكن الاستقرار الاقتصادي يعني بشكل كبير حالة معيشة الناس بالمجتمع

تحولت الحكومة المصرية، خلال السنوات العشر الماضية، إلى تاجر أراض، وتكاد تكون حصرت سوق العقار والتشييد في شركات القوات المسلحة.

تحتفل الأمم المتحدة في السابع من أكتوبر من كل عام باليوم العالمي للقطن. وحسب موقع المنظمة الدولية، فإن القطن "يغير مجرى معايش ما يزيد عن 32 مليون مزارع (معظمهم من النساء) حول العالم

في 24 أغسطس/آب 2023، دُعيَت مصر، ضمن 6 دول أخرى، للانضمام إلى عضوية تجمع البريكس، ونظر البعض إلى الأمر على أنه بمثابة أحد أسباب خروج مصر من أزمتها الاقتصادية الحالية،

لم يكن حادث الطائرة المصرية التي حطت في زامبيا ليمر مرور الكرام، في ظل ثورة الاتصالات والمعلومات، بالإضافة إلى الأجواء السياسية والاقتصادية المأزومة في مصر. فالحادث أصبح مجال متابعة ليس للمصريين فحسب، وإنما لكل المعنيين بالشأن المصري