جواد العناني

إسرائيل دولة تحب الخوف، ولا شيء يمنحها بسهولة الثقة والاطمئنان. وادعاؤها أنها تعتمد على ذاتها في الدفاع عن نفسها قد عُبِّر عنه بالاعتداء الصارخ على الأطفال

في آخر زيارة لي إلى الولايات المتحدة قبل ثلاثة أشهر تقريباً، دخلت إلى دار بارنز ونوبل، لبيع الكتب، في واشنطن . ووقع نظري على كتاب بعنوان "الكرامة الاقتصادية"

هل نحن مقبلون على ثورات وقلاقل داخل الدول، أم أننا بحاجة إلى البحث عن نموذج جديد للتعاون؟ أم أن العالم قد بات أقرب إلى صراع دموي نووي فضائي؟

العلاقات الثنائية والتركيز عليها سيحول كثيراً من هذه العلاقات مع الدول إلى معادلة الصفر، أو أن مصلحة الهند عند تحققها مع دولة ما قد تؤدي إلى خسارة هذه المصالح

لا شك أن مشاركة قطر والإمارات من الخليج في اجتماع سباعي من هذا النوع سيكون له وقع ملموس في جعل المنطقة هي المنفذة والمقررة للإجابة عن سؤال المقال… من سيبني غزة؟

يبدو أن الجميع مقتنع بأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة لن يحصل، مؤقتاً كان أم دائماً طالما، أصرت إسرائيل على طلباتها.

بنوكنا في حاجة إلى إعادة النظر في أسلوب إدارتها للأموال، فهي ليست مجرد وسيط مالي وفق نظريات بعض الاقتصاديين، بل هي منتجه للتنمية بحسن إدارتها.

يريد الرئيس جو بايدن أن يكسب الادعاء بأنه هو الذي أوقف إطلاق النار على غزة، وذلك حتى يعيد اكتساب ثقة العرب والمسلمين الأميركان الذين قرروا عدم التصويت له.

هناك الكثير الذي يجب أن نفعله من أجل فلسطين وأهل غزة بالذات الذين لم يخذلونا بشجاعتهم وعزمهم وصبرهم وإرادتهم وإبداعاتهم في مواجهة العدوان.

يوم التاسع والعشرين من شهر يناير/ كانون الثاني الماضي أمرت محكمة في هونغ كونغ شركة "إيفرغراند" (Evergrande) العقارية بالتصفية بسبب عجزها عن إعادة هيكلة ديونها