من الواضح أن ثقافة الهزيمة الإسكندنافية تختلف عن الأميركية. ففي الأولى، يُربى الصغار على ألا يلقوا لعبهم على رأس الرابح، كخاسرين سيّئين. في الأميركية يبدو أن "عودة البطل"، وعكس الهزيمة إلى فوز، باتت تشكّل وعي ملايين الأميركيين الرافضين لهزيمة رئيسهم.