دعا حزب "السيادة"، الذي يعتبر أكبر الأحزاب السياسية العربية السنية في العراق، إلى تعزيز الحوار بين مختلف القوى السياسية، بهدف تخفيف آثار الغزو الأميركي.
يقول إياد علاوي، أول رئيس حكومة عراقية بعد الاحتلال الأميركي للبلاد عام 2003، إن واشنطن دمرت العراق. ويوضح أن المسيطر حالياً على النظام هو النفوذ الأجنبي.
لم تثر التصريحات التي أدلى بها سياسيون ووزراء في العراق حول الفساد المالي والتحول السريع للعديد من السياسيين إلى "مليارديرات" دهشة النخب السياسية والنشطاء.