فيلمٌ نمساوي يروي تأسيس العنف الفردي في جماعة، استناداً إلى وقائع حاصلة في منتصف القرن 18، عبر امرأة تقتل مراهقاً كي تنجو من الحياة
أفلامٌ عدّة معروضة للمرة الأولى دولياً في "برليناله 2024" تستعيد فصولاً من التاريخ لقراءة أهوال العنف الفرديّ استناداً إلى وقائع
فيلم جديد للموريتاني عبد الرحمن سيساكو يحاول قراءة تواصل ثقافي وحضاري بين أناسٍ مختلفين، من دون بلوغ مرتبة سينمائية مُقنعة وفعّالة
كلّ فوز بجائزة سينمائية دولية يُحقّق مكاسب للحاصل عليه، لكنّ النقاش مفتوحٌ على تفاصيل مُتعلّقة بماهية تلك الجوائز وكيفية توزيعها
الروائي الثاني لغوستاف مولر يرافق أمّاً تبغي ثأراً لمقتل ابنها في سجن، فتبني علاقة ملتبسة بقاتله المسجون أيضاً في سجنٍ تعمل فيه حارسة
إلى جانب حرب الإبادة ضد الفلسطينيين والفلسطينيات في قطاع غزة، تجهد إسرائيل في منع كلّ صوتٍ مخالفٍ لها، وإنْ يكن الصوت يهودياً إسرائيلياً
لم يحتمل السياسيون الألمان المطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرين ذلك وجهة نظر أحادية، كما لو أن مواصلة الإبادة الجماعية تمثّل وجهة نظر أخرى.
أثارت جوائز المسابقة الرسمية لـ"برليناله 74" تساؤلات حول آليات المنح والاختيار، لكون فيلمين وثائقيين على الأقلّ غير مستحقّين الجائزتين بالنسبة إلى بعض النقد
في 24 فبراير 2024، نال "داهومي" لماتي ديوب جائزة "الدب الذهبي لأفضل فيلم" في "برليناله 74"، الذي يروي استعادة تماثيل مسروقة إلى أصحابها
أعلن مهرجان برلين السينمائي (برليناله)، أمس الاثنين، أنه رفع قضية جنائية بعد اختراق حساب "إنستغرام" تابع له ونشر رسالة مؤيدة للشعب الفلسطيني.
