Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وسائل إعلام فلسطينية: إصابات بقصف الاحتلال منزلاً في مخيم البريج وسط قطاع غزة
شارك نجم كرة القدم
صامويل إيتو
، سفير اللجنة العليا للمشاريع والإرث، في زيارة إلى مدرسة للأطفال
اللاجئين
في ماليزيا، وذلك في أول مشاركة رسمية له بعد الإعلان مؤخراً عن تعيينه سفيراً للجنة العليا والانضمام لمشوار التحضير لاستضافة بطولة
كأس العالم
لكرة القدم قطر 2022.
وجاءت زيارة نجم برشلونة وريال مدريد وتشلسي وإنتر ميلان السابق إلى كوالالمبور، للتعرف على الجهود التي تقوم بها مؤسسة التعليم فوق الجميع، التي أسستها الشيخة موزا بنت ناصر عام 2012 بهدف إطلاق حراك عالمي يهدف إلى إتاحة تعليم نوعي للجميع لتحقيق التنمية الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية.
وشارك النجم الكاميروني صامويل إيتو مع نحو 300 طفل في مجموعة أنشطة شملت مباريات كرة القدم، وذلك ضمن فعاليات اليوم الرياضي السنوي للمدرسة، وأعقب ذلك لقاء أجاب فيه إيتو على استفسارات الأطفال، والتقط صوراً تذكارية معهم.
وقالت الشيخة موزا بنت ناصر: "من الواضح مما رأيته هنا في ماليزيا أن التعليم الابتدائي النوعي يمكن أن يغيّر حقاً حياة الطفل". وأضافت: "تزويد اللاجئين بالمعرفة والمهارات يعني أيضاً توفير إمكانية أن يكونوا مواردَ بشرية في البلدان المستضيفة، وقوة عمل تدعم لاحقاً إعادة بناء بلدانهم الأصلية. وإنني لفخورة بالعمل الذي يتم إنجازه هنا. وبهذه المناسبة، أعرب عن جزيل الشكر لماليزيا وشعبها على مساعدة هؤلاء الأطفال في الحصول على حياة أفضل".
وتابعت: "هناك الكثير مما ينبغي فعله حيال وجود أكثر من أربعة ملايين طفل لاجئ في الوقت الحالي خارج المدارس في جميع أنحاء العالم"، ودعت المزيد من الشركاء إلى الانضمام للمبادرة، وأضافت: "يتعيّن علينا جميعاً أن نلعب دورنا لإلحاق المزيد من الأطفال بالفصول الدراسية، حيثما يتواجدون".
اقــرأ أيضاً
برشلونة وليفربول...8 لاعبين حملوا قميص الفريقين
وفي تعليقه على مشاركته في الفعالية، قال إيتو: "إنها لحظة فريدة للغاية بالنسبة لي وللأطفال، عندما أنظر في وجوه الأطفال وأرى أننا قد تمكنا من منحهم بعض السعادة، أعلم يقيناً أهمية هذه المبادرات، وهذا ما أراه هاماً بالنسبة لي اليوم".
وتعد مدرسة مركز صحابات للدعم إحدى المدارس التي حظيت بدعم المؤسسة التي ساعدت في توفير التعليم للاجئين من بلدان عديدة، بما فيها أفغانستان وإيران والعراق وميانمار وسورية واليمن وغيرها.
وتتناغم هذه الجهود مع ما يؤمن به إيتو الذي يملك مؤسسة خيرية اسمها مؤسسة صامويل إيتو، ونجحت في تقديم الدعم لآلاف الأطفال والشباب في أنحاء أفريقيا، ووفرت لهم مرافق تعليمية ورياضية عالمية المستوى.
وقد نجحت اللجنة العليا، من خلال إطلاق مبادرات للإرث، في مساعدة عدد كبير من الأطفال والشباب المعوزين، إذ يعمل حالياً برنامجها الرئيسي للمسؤولية المجتمعية "الجيل المبهر" في المجتمعات الأقل حظاً في الهند والأردن ولبنان ونيبال وباكستان وسورية، وتمكن إلى الآن من الوصول إلى 250 ألف مستفيد منذ إطلاقه عام 2010.
ووصف إيتو الفعالية بالإيجابية، معرباً عن رغبته في مواصلة المشاركة في مثل هذه المبادرات، مشيراً إلى أن اللجنة العليا، ومؤسسة التعليم فوق الجميع، ومؤسسة صامويل إيتو تهدف بمجملها إلى إحداث تغيير إيجابي في المجتمعات المهمشة من خلال الاستفادة من الشعبية الواسعة لكرة القدم.
واختتم إيتو، الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات، حديثه قائلاً: "الأهم بالنسبة لي هو مواصلة ما بدأته بالفعل قبل أكثر من عشرة أعوام. وآمل أن نتمكن من الإسهام في تحسين العالم قدر ما نستطيع. وأود هنا أن أتوجّه بالتهنئة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر على نجاح مؤسسة التعليم فوق الجميع في إتاحة الفرصة لأكثر من عشرة ملايين طفل للعودة إلى مقاعد الدراسة، وآمل أن نتمكن من مواصلة العمل معاً لأعوام قادمة".
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
البحث
تاريخ النشر
قسم
سياسة
أخبار
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
موقف
الأرشيف
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
موقف
الأرشيف
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
الأرشيف
موقف
تحقيقات
تحقيق
تحت المجهر
تحقيق متعدّد الوسائط
موقف
الأرشيف
رياضة
كرة عربية
أولمبياد طوكيو
مع الجماهير
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
موقف
الأرشيف
ثقافة
ذكرى ميلاد
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مع غزة
أصدقاء فلسطين
الأرشيف
موقف
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
موقف
الأرشيف
منوعات
لايف ستايل
نجوم وفن
سينما ودراما
موسيقى
علوم وآثار
سوشيال ميديا
تكنولوجيا
إعلام وحريات
حول العالم
مطبخ
تغذية صحية
موقف
الأرشيف
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
ألبوم الصور
نوع المحتوى
Sub-section
Media section
نتائج البحث
لا يوجد نتائج
يرجى محاولة تحسين معايير البحث الخاصة بك