من إخراج مايكل وينتربوتوم، مبني على أحداث جريمة قتل الطالبة البريطانية ميريديث كيرشر في إيطاليا عام 2007، واتهام زميلتها في السكن، أماندا نوكس وصديقها بارتكاب الجريمة، بعد أن أظهر تشريح الجثة أن الشابة اغتصبت ثم قتلت بـ 47 طعنة سكين، في الغرفة التي تتشاركها الفتاتان. أثارت القضية جدلًا واسعًا بشأن
من إخراج أريل فرومين، مستوحى من السيرة الذاتية للقاتل المأجور الشهير ريتشارد كوكلينسكي (لعب دوره مايكل شانون)، الذي روع أميركا بجرائمه العنيفة لعقود منذ ستينيات القرن الماضي، ولقب برجل الثلج لتجميد ضحاياه من أجل إخفاء وقت الوفاة. أدين بقتل 5 أشخاص بدم بارد، على الرغم من أنه ادعى لاحقًا قتل أكثر من
فيلم من إخراج تومي أوهافير، يحكي عن جريمة قتل حقيقية حدثت في مدينة إنديانا بأميركا عام 1965، والتي راحت ضحيتها الطفلة سيلفيا ليكنز، بعد أن حبست في قبو لمدة تتجاوز 3 أشهر، وعذبت بقسوة وسادية حتى الموت من قبل ربة المنزل غيرترود بانيزوسكي وأولادها، إبان ترك أبويها لها ولأختها بعهدتهم، وسفرهما من أجل
فيلمٌ من إخراج ديفيد فيشر، مستوحىً من سلسلة جرائم قتلٍ حدثت في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي في سان فرانسيسكو بأميركا، ارتكبها رجل لقب نفسه بـ "زودياك"، وكان ينفذ جريمته ويتصل بالشرطة لينسبها له، ثم يرسل رسالة مشفرة للصحف المحلية، يطلب منها نشرها. ويتناول الفيلم بشكل أساسي مساعي رسام الكاريكاتير
من إخراج باتي جنكينز، اقتبس عن أحداث حقيقية روتها القاتلة المتسلسلة ألين وورنوس، التي لعبت دورها تشارليز ثيرون، وهي فتاة تحولت إلى واحدة من أكثر السفاحات دموية في العصر الحديث، تقتل الرجال الذين تخرج معهم، ثم تسرق سياراتهم وأموالهم وتنتقل إلى مدينة أخرى، إلى أن ألقي القبض عليها واعترفت بجرائمها بعد
من إخراج ريتشارد بروكس، تدور أحداثه حول جريمة قتل حقيقية ارتكبها ريتشارد هيكوك وبيري إدوارد سميث، عام 1959 بكنساس بالولايات المتحدة الأميركية، وراحت ضحيتها عائلة مكونة من أب وأم وطفلين، من أجل سرقة راديو و40 دولاراً، وشنق كلاهما في عام 1965. يتميز الفيلم عن غيره بجعلك تتعمق في شخصية القاتل وتتعايش
يستمتع محبّو أفلام الجريمة بجرعة الأدرينالين التي يمنحهم إياها هذا النوع من السينما، وينامون بسلام بعد أن يقنعوا أنفسهم أنها مجرد قصص خيالية، فماذا لو علموا أن عشرات الأفلام التي أثارت هلعهم لبعض الوقت..حقيقية!
عادت الحركة الطبيعية إلى مدينة مراكش في وسط المغرب، بعد أن روع زلزال الحوز المدمر سكانها، وقتل وأصاب بعضاً منهم تاركاً آخرين من دون مأوى، ودمر العديد من البنايات، فضلاً
عرفت عشرات آلاف العائلات في مناطق الزلزال في الجنوب التركي والشمال السوري مشاعر الفقد، سواء كان فقد حبيب أو قريب أو صديق أو جار؛ وبعض العائلات فقدت أعداداً كبيرة من
سواء من قلب شارع أو أحد زواريبه أو من تلة مرتفعة أو ركام تحوّل إلى بقعة مطلة، ينظر ناجون من زلزال تركيا وسورية بحسرة وبلا آفاق متفائلة إلى بقايا أحياء تشهد على مجزرة
أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يومي 8 و9 مايو/ أيار من كل عام وقتاً للتذكر والمصالحة. ففي وقت تقرّ فيه بأن كلاً من الدول الأعضاء يمكن أن تحدد لنفسها أياماً تحتفل فيها