تاريخ اليوم ليس عادياً فقد شهد ولادة الكثير من اللاعبين الكبار على مرّ التاريخ منهم من اعتزل اللعب وآخرون اتجهوا إلى عالم التدريب، وبعضهم ما زال في عالم الساحرة المستديرة.
- في مثل هذا اليوم سنة 1988 ولد النجم الألماني، مسعود أوزيل، في مدينة غيلزينكيرشين الألمانية، وهو الذي لعب لكثير من الأندية المهمة على غرار فيردير بريمن، ريال مدريد ثم أرسنال حالياً، وقد توّج مع بلاده في 2014 بلقب كأس العالم، ولعلّ هدفه الأغلى كان في مرمى الجزائر في المونديال حين تقدمت بلاده بهدف دون رد قبل أن يحرز الهدف الثاني، ولولاه لكانت الدقائق الـ120 انتهت بالتعادل بعدما سجل عبد المؤمن جابو هدف الجزائر الوحيد.
- قدمت فرنسا طوال تاريخها الكثير من المهاجمين المميزين ومنهم ديفيد تريزيغيه مواليد عام 1977، وهو الذي لعب لكثير من الأندية أبرزها موناكو ويوفنتوس وتوّج مع بلاده بلقب كأس العالم 1998 وكذلك يورو 2000 والتي يحمل معها أفضل لحظة ربما في مسيرته، يومها تقدم ديلفكيو لإيطاليا في الدقيقة 53 قبل أن يعادل ويلتورد الكفة في الدقيقة 93، ومن ثم جاء "تريزيغول" بالهدف الذهبي في الأشواط الإضافية.
- مدرب المنتخب الفرنسي الحالي ديدييه ديشماب، ولد في تاريخ اليوم عام 1968 وحقق الكثير من الألقاب في مسيرته، لم يكن مهاجماً أو هدافاً ليصل إلى النجومية، لكنه تمكن من ذلك معتمداً على أدائه والألقاب التي حققها، ومنها كأس العالم 1998 ويورو 2000، كما فاز بلقب دوري الأبطال مرتين، الأولى مع مارسيليا والثانية مع يوفنتوس، وحصد العديد من الألقاب المحلية الأخرى، وهنا أفضل لحظة في تاريخه حين رفع اللقب الأغلى في التاريخ كونه قائد الديوك.
- ولد الحارس الإنكليزي بول روبنوسون يوم 15 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1979، لعب لليدز يونايتد وتوتنهام وأندية أخرى، كما مثل المنتخب الإنكليزي في 43 مناسبة، الجميع يذكر لقطته مع زميله غاري نيفيل حين لم يصب الكرة واهتزت شباك بلاده أمام كراوتيا، لكن لروبنسون لقطة إيجابية، حين سجل من مرماه في مباراة أمام واتفورد، يومها أطلق تسديدة خدعت الحارس الخصم وهزّت الشباك.
- الحارس البرتغالي فيتور بايا قضى فترة طويلة في نادي بورتو ولعب أيضاً لبرشلونة، وهو الذي ولد عام 1969، مثّل بلاده البرتغال في 80 مباراة، واختير أفضل لاعب في بلده مرتين، وحاز على العديد من الألقاب في مسيرته، كما قام بكثير من التصديات الرائعة، واخترنا هنا لقطة له خلال تحضيرات البرتغال لكأس العالم 2002 أمام المنتخب الصيني، حين أنقذ مرمى بلاده بطريقة إعجازية.
- في مثل هذا اليوم سنة 1988 ولد النجم الألماني، مسعود أوزيل، في مدينة غيلزينكيرشين الألمانية، وهو الذي لعب لكثير من الأندية المهمة على غرار فيردير بريمن، ريال مدريد ثم أرسنال حالياً، وقد توّج مع بلاده في 2014 بلقب كأس العالم، ولعلّ هدفه الأغلى كان في مرمى الجزائر في المونديال حين تقدمت بلاده بهدف دون رد قبل أن يحرز الهدف الثاني، ولولاه لكانت الدقائق الـ120 انتهت بالتعادل بعدما سجل عبد المؤمن جابو هدف الجزائر الوحيد.
- قدمت فرنسا طوال تاريخها الكثير من المهاجمين المميزين ومنهم ديفيد تريزيغيه مواليد عام 1977، وهو الذي لعب لكثير من الأندية أبرزها موناكو ويوفنتوس وتوّج مع بلاده بلقب كأس العالم 1998 وكذلك يورو 2000 والتي يحمل معها أفضل لحظة ربما في مسيرته، يومها تقدم ديلفكيو لإيطاليا في الدقيقة 53 قبل أن يعادل ويلتورد الكفة في الدقيقة 93، ومن ثم جاء "تريزيغول" بالهدف الذهبي في الأشواط الإضافية.
- مدرب المنتخب الفرنسي الحالي ديدييه ديشماب، ولد في تاريخ اليوم عام 1968 وحقق الكثير من الألقاب في مسيرته، لم يكن مهاجماً أو هدافاً ليصل إلى النجومية، لكنه تمكن من ذلك معتمداً على أدائه والألقاب التي حققها، ومنها كأس العالم 1998 ويورو 2000، كما فاز بلقب دوري الأبطال مرتين، الأولى مع مارسيليا والثانية مع يوفنتوس، وحصد العديد من الألقاب المحلية الأخرى، وهنا أفضل لحظة في تاريخه حين رفع اللقب الأغلى في التاريخ كونه قائد الديوك.
- ولد الحارس الإنكليزي بول روبنوسون يوم 15 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1979، لعب لليدز يونايتد وتوتنهام وأندية أخرى، كما مثل المنتخب الإنكليزي في 43 مناسبة، الجميع يذكر لقطته مع زميله غاري نيفيل حين لم يصب الكرة واهتزت شباك بلاده أمام كراوتيا، لكن لروبنسون لقطة إيجابية، حين سجل من مرماه في مباراة أمام واتفورد، يومها أطلق تسديدة خدعت الحارس الخصم وهزّت الشباك.
- الحارس البرتغالي فيتور بايا قضى فترة طويلة في نادي بورتو ولعب أيضاً لبرشلونة، وهو الذي ولد عام 1969، مثّل بلاده البرتغال في 80 مباراة، واختير أفضل لاعب في بلده مرتين، وحاز على العديد من الألقاب في مسيرته، كما قام بكثير من التصديات الرائعة، واخترنا هنا لقطة له خلال تحضيرات البرتغال لكأس العالم 2002 أمام المنتخب الصيني، حين أنقذ مرمى بلاده بطريقة إعجازية.