أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية اليوم الأحد، بأن 31 أسيرة يقبعن في سجن "الشارون" الإسرائيلي بينهن 10 قاصرات، يعشن أوضاعاً سيئة للغاية.
وأوضحت الهيئة، في بيان، أن تلك المعاناة تأتي بسبب تعرض تلك الأسيرات لمعاملة مهينة وقاسية وحرمان من أبسط حقوقهن، سواء أثناء عملية الاعتقال والتحقيق معهن، أو حتى خلال تواجدهن في غرف وأقسام السجن.
ولفتت الهيئة إلى أن قوات الاحتلال صعدت في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ من استهداف النساء والفتيات الفلسطينيات، حيث لا يكاد يمر يوم إلا ويقوم جنود الاحتلال باعتقال نساء أو فتيات، بدون أي مبرر قانوني وتحت ذرائع واهية وغير مبررة.
يذكر أن عدد الأسيرات اللواتي يقبعن حالياً في السجون الإسرائيلية 61 أسيرة موزعات ما بين سجني الشارون والدامون الإسرائيليين.
من جانب آخر، أفاد محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين، كميل الصباغ، بأن المحكمة العسكرية الإسرائيلية في سالم غرب جنين، قررت الإفراج عن الأسير محمد صبحي مطاحن (23 عاماً) من مخيم جنين، وأطلق سراحه فوراً بعد جهود مضنية بذلتها هيئة شؤون الأسرى والمحررين ممثلة بطاقمها القانوني.
وأوضح الصباغ أن إدارة سجون الاحتلال تتعمد في الفترة الأخيرة القيام بحملة تنقلات واسعة بحق عدد من الأسرى القابعين في مختلف السجون الإسرائيلية، بهدف إرهاقهم وتشتيتهم وزعزعة استقرارهم. إذ نقلت إدارة سجن الجلبوع أخيراً 62 أسيراً وتم توزيعهم على سجون أخرى، ومن بينهم الأسير حسام شاهين (45 عاماً) من بلدة السواحرة الشرقية بالقدس، الذي يقبع حالياً في زنازين العزل الانفرادي في سجن الجلمة، عقاباً له لرفضه قرار النقل.
وأوضحت الهيئة، في بيان، أن تلك المعاناة تأتي بسبب تعرض تلك الأسيرات لمعاملة مهينة وقاسية وحرمان من أبسط حقوقهن، سواء أثناء عملية الاعتقال والتحقيق معهن، أو حتى خلال تواجدهن في غرف وأقسام السجن.
ولفتت الهيئة إلى أن قوات الاحتلال صعدت في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ من استهداف النساء والفتيات الفلسطينيات، حيث لا يكاد يمر يوم إلا ويقوم جنود الاحتلال باعتقال نساء أو فتيات، بدون أي مبرر قانوني وتحت ذرائع واهية وغير مبررة.
يذكر أن عدد الأسيرات اللواتي يقبعن حالياً في السجون الإسرائيلية 61 أسيرة موزعات ما بين سجني الشارون والدامون الإسرائيليين.
من جانب آخر، أفاد محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين، كميل الصباغ، بأن المحكمة العسكرية الإسرائيلية في سالم غرب جنين، قررت الإفراج عن الأسير محمد صبحي مطاحن (23 عاماً) من مخيم جنين، وأطلق سراحه فوراً بعد جهود مضنية بذلتها هيئة شؤون الأسرى والمحررين ممثلة بطاقمها القانوني.
وأوضح الصباغ أن إدارة سجون الاحتلال تتعمد في الفترة الأخيرة القيام بحملة تنقلات واسعة بحق عدد من الأسرى القابعين في مختلف السجون الإسرائيلية، بهدف إرهاقهم وتشتيتهم وزعزعة استقرارهم. إذ نقلت إدارة سجن الجلبوع أخيراً 62 أسيراً وتم توزيعهم على سجون أخرى، ومن بينهم الأسير حسام شاهين (45 عاماً) من بلدة السواحرة الشرقية بالقدس، الذي يقبع حالياً في زنازين العزل الانفرادي في سجن الجلمة، عقاباً له لرفضه قرار النقل.