شهد الأسبوع الماضي تطورات كثيرة مرتبطة بانتشار فيروس "كوفيد ــ 19"، مع ارتفاع نسبة الوفيات، والتزام المليارات من الناس منازلهم بعد فرض حجر إلزامي في أغلب دول العالم.
هنا 10 صورٍ من حول العالم، تختصر المشهد:
ميديا ذات صلة
أرملة فرنسية وحيدة إلى جانب نعش زوجها داخل الكنيسة، أثناء صلاة الدفن، وذلك بعد عدم السماح لأحد بالحضور إلى الجنازة بسبب إجراءات العزل المنزلي الإلزامية. (لودوفيك مارين/فرانس برس)
عناصر من الدفاع المدني السوري (الخوذات البيضاء) يقومون بتعقيم مدرسة مدمرة، في بنّش (إدلب) تحولت إلى مأوى للنازحين. (محمد الحاج قدور/فرانس برس)
منظمة فلورا هولندا (أكبر تجمع لمزارعي وتجار الورد في البلاد) تقوم بتلف أطنان من الزهور بعد انعدام نسبة البيع الأسبوع الماضي، بسبب انتشار فيروس كورونا.(كنزو تريبويار/فرانس برس)
للمرة الأولى منذ سنوات طويلة، فرغ ميدان التحرير في القاهرة من المشاة والسيارات، وذلك إثر فرض السلطات حظراً للتجوّل في الليل.(خالد الدسوقي/فرانس برس)
أرسل أحد الممرضين (38 عاماً) في مستشفى في مانهاتن في نيويورك، صورة لتكدّس جثث المتوفين بفيروس كورونا، داخل شاحنة كانت تستعدّ لنقلهم من المستشفى.(تويتر)
الشرطة المغربية تعتقل شاباً في الرباط، رفض الالتزام بالعزل المنزلي، الأسبوع الماضي. وقد شملت الاعتقالات أكثر من مواطن مغربي. (فاضل سنّة/فرانس برس)
شرطي أوغندي، يعتدي بالضرب على سيدتين في شوارع العاصمة كامبالا، وذلك بعدما طلب رئيس البلاد يوويري روسيفني من المواطنين التزام العزل المنزلي طيلة 32 يوماً، لوقف انتشار فيروس كورونا. (بادرو كاتومبا/فرانس برس)
ممرّضون في دار فيتاليا كانساس لرعاية كبار السنّ في إشبيلية، يحتفلون بعدم تسجيل أي إصابة بفيروس كورونا في الدار، للمرة الأولى في 26 مارس/آذار الماضي. (أوروبا برس نيوز/Getty)
موظفون صينيون في معمل لتجميع قطع سيارات "هوندا"، في ووهان، يتناولون طعامهم، مع ترك مسافات آمنة في ما بينهم.(فرانس برس)
الأب جيسيبي كورباري، كاهن كنيسة رابيانو في إيطاليا، يقيم قداساً مع صور سيلفي لأبناء رعيته، وذلك بعد إيقاف التجمعات الشعبية، والصلوات الجماعية في كل كنائس إيطاليا.(Getty)
إن كانت بعض العائلات الحاكمة تلجأ إلى الزيجات المدبّرة مسبقاً في إطار توطيد سلطتها أو تحالفاتها السياسية والإقليمية والدولية، فإنّ بعض هذه الزيجات تنتهي بكوارث أو بقطيعة دبلوماسية
ست سنوات مرت على تلك اللحظة التي غيّرت تاريخ مصر. ورغم النكسات اللي شهدتها البلاد (ولا تزال تشهدها)، تبقى تلك النقطة، نقطة 25 يناير، الأمل الذي يحمله كل من آمن بأن التغيير ممكن