انتهى شهر يناير/ كانون الثاني بأفضل طريقة ممكنة بالنسبة لجماهير نادي ميلان والفريق واللاعبين وكذلك المدرب، وذلك بعدما حقق الفريق سلسلة من النتائج الطيبة استطاع من خلالها التقدّم في سلّم الترتيب.
عانى ميلان في الفترة الماضية قبل شهر يناير من سوء النتائج في عام 2019، لكن العام الجديد حمل معه المهاجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش وكذلك النتائج الإيجابية والعديد من الانتصارات.
في البداية حقق ميلان تعادلاً أمام سمبدوريا بدون أهداف في أول ظهورٍ لزلاتان مع الفريق، تبدّلت الأمور على أثرها ففاز في مباراة بالدوري على كالياري ثم أقصى سبال في الكأس، بعدها فاز بمباراتين في "السيريا أ" على أودينيزي وبريشيا، قبل أن يهزم تورينو في الكوبا بنتيجة 4-2 بعد التمديد.
وبفضل نتائج شهر يناير احتل ميلان المركز الثامن ولا تفصله عن المركز الرابع سوى 8 نقاط، وهو آخر المقاعد المؤهلة لمسابقة دوري أبطال أوروبا، كما أنه بلغ نصف نهائي كأس إيطاليا وسيلاقي يوفنتوس.
اقــرأ أيضاً
ويبدو شهر فبراير/ شباط صعباً للغاية على الروسونيري، إذ يفتتحه بمواجهة فيرونا قبل أن يلاقي إنتر في الديربي ثم يوفنتوس في الكأس، وبعدها يلاقي تورينو وفيورنتينا في الدوري، فكيف سيكون حال الفريق مع انطلاق شهر مارس/ آذار؟
عانى ميلان في الفترة الماضية قبل شهر يناير من سوء النتائج في عام 2019، لكن العام الجديد حمل معه المهاجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش وكذلك النتائج الإيجابية والعديد من الانتصارات.
في البداية حقق ميلان تعادلاً أمام سمبدوريا بدون أهداف في أول ظهورٍ لزلاتان مع الفريق، تبدّلت الأمور على أثرها ففاز في مباراة بالدوري على كالياري ثم أقصى سبال في الكأس، بعدها فاز بمباراتين في "السيريا أ" على أودينيزي وبريشيا، قبل أن يهزم تورينو في الكوبا بنتيجة 4-2 بعد التمديد.
وبفضل نتائج شهر يناير احتل ميلان المركز الثامن ولا تفصله عن المركز الرابع سوى 8 نقاط، وهو آخر المقاعد المؤهلة لمسابقة دوري أبطال أوروبا، كما أنه بلغ نصف نهائي كأس إيطاليا وسيلاقي يوفنتوس.
ويبدو شهر فبراير/ شباط صعباً للغاية على الروسونيري، إذ يفتتحه بمواجهة فيرونا قبل أن يلاقي إنتر في الديربي ثم يوفنتوس في الكأس، وبعدها يلاقي تورينو وفيورنتينا في الدوري، فكيف سيكون حال الفريق مع انطلاق شهر مارس/ آذار؟