#يناير_ثورة_مش_مؤامرة... أصحاب الثورة في مواجهة العادلي والمخلوع

#يناير_ثورة_مش_مؤامرة... أصحاب الثورة في مواجهة العادلي والمخلوع

30 أكتوبر 2018
(Getty)
+ الخط -
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مع شهادة حبيب العادلي، وزير داخلية نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، بقضية "السجون" أثناء ثورة يناير، وهاجم ناشطون، وصف العادلي للثورة، بـ"المؤامرة الخارجية"، واتهامه للإخوان بالتعاون مع حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني لاقتحام السجون.

ودشنوا وسم #يناير_ثورة_مش_مؤامرة، للرد على العادلي وشهادته، والدفاع عن ثورة يناير واتهام النظام الحالي بالتآمر عليها.

وكتبت آلاء المعروفة بـ"لساها ثورة يناير": "‏العادلي بيقولك ثورة 25 يناير كانت مؤامرة وقوى خارجية مسلحة.. أيوة مؤامرة وبعد ما خلصنا المؤامرة مسكنالك المقشة والمساحة..
يا ريتنا ما سمعنا كلام اللواء العصار وكنا عملنا محاكمات ثورية".



وقالت نانسي: "‏من مهازل السيسى بلحة تحويل متهم ومجرم فاسد وفاشل زي حبيب العادلي .. لشاهد على ثورة يناير؟".

وسخر "مصري" مما يحدث: "‏أكبر نكتة ضحكتني فعلا الفترة الأخيرة هي استدعاء حبيب العادلي ومبارك للشهادة على مرسي واللي معاه اللي هو كمية هبد محصلتش قبل كدة في التاريخ.. يلا عايزين بقى نشوف تكريم العادلي ومبارك لحمايتهم الثورة والثوار".

وكتبت مريم صاحبة حساب "حزب العمال والفلاحين" غاضبة: "‏مبارك حرامي ومرتشي وقاتل وخاين ولا تقبل له شهادة .. حبيب العادلي مجرم وقاتل ولا تقبل له شهادة .. يناير ثورة خلعتهم رغم أنفهم".

وتساءل سمسم: "‏#يناير_ثورة_مش_مؤامرة .. هل يراعي العادلي والقاضي الذي استدعاه للشهادة على ضعف ذاكرة المصريين؟".


وغرد قاصد كريم: "‏‎#يناير_ثورة_مش_مؤامرة.. لم يكن من المتصور أن يصل التشويه لثورة شعب إلى حد التخوين ووصفها بأنها مؤامرة.. وأن يكون عراك الساحة الإعلامية الآن على بعض الفضائيات وصفحات التواصل: هل «25» يناير ثورة أم مؤامرة؟!".

وأشار أحمد الموجي: "‏‎#يناير_ثورة_مش_مؤامرة.. نعم كانت مؤامرة علشان بينت مين الخونة اللي معششين في الدولة".

وعلق سمير أسعد: "‏‎#يناير_ثورة_مش_مؤامرة.. لو لم تكن ثورة فلماذا تم الانقلاب عليها .. الانقلاب العسكري هو المؤامرة".

وهاجمت جوجو المصري، القضاء وقالت: "‏‎#يناير_ثورة_مش_مؤامرة.. محكمة وقضاء العار .. يريد التحرك فى قضية وادي النطرون وحماس وتشوية ثورة يناير والانتقام من الدكتور الرئيس مرسي والقيادات الموجودة معة فى القضية!".










المساهمون