يعقوب الأطرش: لسنا من كوكب آخر
مع أصالة نصري (العربي الجديد)
يعقوب الأطرش فنان وموسيقي من مدينة بيت ساحور في محافظة بيت لحم الفلسطينية، بدأ مشواره الفني في عمر الـ15 سنة، والتحق بالأكاديمية الأردنية للموسيقى، قبل أن يتابع دراسته في المعهد الوطني للموسيقى في فلسطين.
يروي الأطرش لـ"العربي الجديد" كيف بدأ مشواره الفني، فيقول: "كان والدي يهوى صناعة آلة العود، حيث كان عازفاً متميزاً، وهو من شجعني على دراسة الموسيقى، وخلال دراستي في الأكاديمية الأردنية للموسيقى عام 1996 نصحني أستاذ آلة العود، الدكتور أيمن تيسير، بدراسة التوزيع الموسيقي، لأنه اكتشف أنني موهوب في ذلك".
أسس الأطرش فرقة "أوتار" الموسيقية عام 2008 وهي تضم نخبة من الموسيقيين الفلسطينيين ومن مدن عدة، من رام الله وبيت ساحور والقدس وجنين والجولان وأبوديس.
وأضاف، بدأت بالتوزيع الموسيقي عام 2000 من خلال العمل في استوديوهات تسجيل في فلسطين، ثم عملت على تجهيز استديو منزلي صغير خاص في عام 2007، إلى أن افتتحت استوديوهات "أوتار" الخاصة بي عام 2011.
أقرأ أيضًا:زياد الأحمدية لـ "العربي الجديد": هذه نجاحاتي
وقال "تعاملت من فنانين فلسطينيين وعرب، سواء في توزيع الموسيقى أو قيادة الفرقة الموسيقية، من الفلسطينيين عمار حسن، محمد عساف، دلال أبوآمنه، منال موسى، هيثم الشوملي...". ويضيف: "وعلى صعيد الوطن العربي تعاملت مع الفنان العراقي إلهام المدفعي، ومن سورية مع الفنانة أصالة نصري والفنان ناصيف زيتون...".
يلفت إلى أنه شارك وفرقته الموسيقية في مهرجانات عدة في مختلف الدول العربية. يختم بالقول: "هناك مشاكل عدة تعترض طريق الفنان الفلسطيني، ولكن أهمها أنني أشعر بالخجل والعار عندما أتقدم بطلب تأشيرة دخول لأي دولة عربية، وهذا أمر صعب علينا جميعاً، وكأننا من كوكب آخر. كما أن هناك مشكلة، لأننا بلد لا يملك مطارا خاصا به، وهذا يشكّل عائقاً أمامنا بالنسبة للسفر".
يروي الأطرش لـ"العربي الجديد" كيف بدأ مشواره الفني، فيقول: "كان والدي يهوى صناعة آلة العود، حيث كان عازفاً متميزاً، وهو من شجعني على دراسة الموسيقى، وخلال دراستي في الأكاديمية الأردنية للموسيقى عام 1996 نصحني أستاذ آلة العود، الدكتور أيمن تيسير، بدراسة التوزيع الموسيقي، لأنه اكتشف أنني موهوب في ذلك".
أسس الأطرش فرقة "أوتار" الموسيقية عام 2008 وهي تضم نخبة من الموسيقيين الفلسطينيين ومن مدن عدة، من رام الله وبيت ساحور والقدس وجنين والجولان وأبوديس.
وأضاف، بدأت بالتوزيع الموسيقي عام 2000 من خلال العمل في استوديوهات تسجيل في فلسطين، ثم عملت على تجهيز استديو منزلي صغير خاص في عام 2007، إلى أن افتتحت استوديوهات "أوتار" الخاصة بي عام 2011.
أقرأ أيضًا:زياد الأحمدية لـ "العربي الجديد": هذه نجاحاتي
وقال "تعاملت من فنانين فلسطينيين وعرب، سواء في توزيع الموسيقى أو قيادة الفرقة الموسيقية، من الفلسطينيين عمار حسن، محمد عساف، دلال أبوآمنه، منال موسى، هيثم الشوملي...". ويضيف: "وعلى صعيد الوطن العربي تعاملت مع الفنان العراقي إلهام المدفعي، ومن سورية مع الفنانة أصالة نصري والفنان ناصيف زيتون...".
يلفت إلى أنه شارك وفرقته الموسيقية في مهرجانات عدة في مختلف الدول العربية. يختم بالقول: "هناك مشاكل عدة تعترض طريق الفنان الفلسطيني، ولكن أهمها أنني أشعر بالخجل والعار عندما أتقدم بطلب تأشيرة دخول لأي دولة عربية، وهذا أمر صعب علينا جميعاً، وكأننا من كوكب آخر. كما أن هناك مشكلة، لأننا بلد لا يملك مطارا خاصا به، وهذا يشكّل عائقاً أمامنا بالنسبة للسفر".
