وزير الكهرباء… السوري الأشهر على "فيسبوك"
عماد خميس رئيس حكومة النظام السوري (فرانس برس)
يحظى رئيس الوزراء السوري الحالي، عماد خميس، بشهرة واسعة في أوساط السوريين، بعد أن شغل منصب وزير الكهرباء سنوات عدة، كانت الأسوأ على السوريين من حيث توفر الكهرباء، فتحول خلالها خميس إلى مادة للسخرية في منشورات السوريين على وسائل التواصل.
وكتب أحمد "السوريون مو حافظين من أسماء وزرائهم إلا تنين، عماد خميس، وزير الكهرباء الماضي، والوزير الحالي".
واعتبر سوريون بعد أن كلفه رأس النظام السوري بمنصب رئاسة الوزراء، بداية العام الحالي، أن "تعيين خميس جاء مكافأة له على حرمان السوريين من الكهرباء طوال السنوات الماضية. وهو ما سيشجع خلفه على اتباع خطاه علّه يرأس الحكومة لاحقاً".
وكتب عمار "سيد خميس لما كان وزير كهربا ما كنا نشوف كهربا نهائياً، ولما صار رئيس وزراء ما عاد نشوف شي نهائياً، كهربا وﻻ مي وﻻ غاز وﻻ مازوت".
كما سخرت رسوم متداولة من أداء الوزير الحالي، زهير خربوطلي، الذي سبق سلفه في تغييب الكهرباء عن بيوت السوريين. وحظي بنصيب وافر من السخرية.
كتبت ليليان "إذا ما متنا من داعش، رح نموت من وزير الكهربا، عماد خميس بهديك غنية ارجعلي اشتقتلك". بدورها اقترحت هدى "نظراً إلى وضع الكهربا هاليومين لازم نصير نصدر شمع لبلاد برا".
من جانبها كتبت رشا "وزير الكهربا الياباني انحنى 20 دقيقة قدام الشعب بعد أن انقطعت الكهربا 20 دقيقة، معناها العينتين يلي عنا لازم يضل راكع طول العمر".
وتعقيباً على تحميل وزير الكهرباء مسؤولية ما يحصل، تساءلت نورة منصور "هل الشعب فعلاً مقتنع أنّ المشكلة بالوزراء وأن الوزير بحل وبيربط، وأنه فعلاً صاحب القرار، أو أن هذا هو سقفهم، كل ما يحصل يشبه نكتة قديمة".
واعتاد وزراء الكهرباء السوريون على التذرع بوجود اعتداءات على خطوط الغاز التي تغذي محطات الكهرباء في سورية، سخر عبدالله "شكلها خطوط الغاز عنا بالبلد كتير سيكسي حتى بيعتدوا عليها عطول".
ونظراً لندرة ساعات وصول الكهرباء الحكومية لبيوت السوريين، خصص السوريون العشرات من الصفحات على "فيسبوك" لمتابعة ساعات التقنين ووصول الكهرباء، فيما خصصها آخرون للسخرية من انعدام الكهرباء ومنها "سورية بدا كهربا".
وكتب أحمد "السوريون مو حافظين من أسماء وزرائهم إلا تنين، عماد خميس، وزير الكهرباء الماضي، والوزير الحالي".
واعتبر سوريون بعد أن كلفه رأس النظام السوري بمنصب رئاسة الوزراء، بداية العام الحالي، أن "تعيين خميس جاء مكافأة له على حرمان السوريين من الكهرباء طوال السنوات الماضية. وهو ما سيشجع خلفه على اتباع خطاه علّه يرأس الحكومة لاحقاً".
وكتب عمار "سيد خميس لما كان وزير كهربا ما كنا نشوف كهربا نهائياً، ولما صار رئيس وزراء ما عاد نشوف شي نهائياً، كهربا وﻻ مي وﻻ غاز وﻻ مازوت".
كما سخرت رسوم متداولة من أداء الوزير الحالي، زهير خربوطلي، الذي سبق سلفه في تغييب الكهرباء عن بيوت السوريين. وحظي بنصيب وافر من السخرية.
كتبت ليليان "إذا ما متنا من داعش، رح نموت من وزير الكهربا، عماد خميس بهديك غنية ارجعلي اشتقتلك". بدورها اقترحت هدى "نظراً إلى وضع الكهربا هاليومين لازم نصير نصدر شمع لبلاد برا".
من جانبها كتبت رشا "وزير الكهربا الياباني انحنى 20 دقيقة قدام الشعب بعد أن انقطعت الكهربا 20 دقيقة، معناها العينتين يلي عنا لازم يضل راكع طول العمر".
وتعقيباً على تحميل وزير الكهرباء مسؤولية ما يحصل، تساءلت نورة منصور "هل الشعب فعلاً مقتنع أنّ المشكلة بالوزراء وأن الوزير بحل وبيربط، وأنه فعلاً صاحب القرار، أو أن هذا هو سقفهم، كل ما يحصل يشبه نكتة قديمة".
واعتاد وزراء الكهرباء السوريون على التذرع بوجود اعتداءات على خطوط الغاز التي تغذي محطات الكهرباء في سورية، سخر عبدالله "شكلها خطوط الغاز عنا بالبلد كتير سيكسي حتى بيعتدوا عليها عطول".
ونظراً لندرة ساعات وصول الكهرباء الحكومية لبيوت السوريين، خصص السوريون العشرات من الصفحات على "فيسبوك" لمتابعة ساعات التقنين ووصول الكهرباء، فيما خصصها آخرون للسخرية من انعدام الكهرباء ومنها "سورية بدا كهربا".
