هؤلاء المشاهير تعرضوا لخسارات مالية كبيرة

صحيح أن الأخوات كارشيان حققن ملايين الدولارات بفضل الشركات والمشاريع التي أسسنها، لكن مشروعهن للبطاقات مسبقة الدفع فشل بشكل ذريع، حيث أحبطت "بطاقات كاردشيان" نهائياً بعد شهر واحد من إطلاقها في تشرين الثاني/نوفمبر 2010.(ولتر بيترز/ Getty)

جرّبت باريس هيلتون طعم الخسارة، ففي عام 2008، أطلقت مجموعة ملابس تحت علامة Dollhous، وكانت عبارة عن قمصان تحمل صورتها، لكنها تعرضت لانتقادات كبيرة، وفشل مشروعها. (جاسون لافيريز/Getty)

نجحت بيونسيه أيضاً في العديد من الأعمال التجارية، لكن مشروعها " House of Deréon" وهو خط أزياء أسسته مع أمها عام 2006، كان مصيره الفشل، وتسبب لها بخسارة كبيرة، وأغلق عام 2012. (جاسون لافيريز/Getty)

خسرت المغينة الشهيرة بريتني سبيرز أموالاً طائلة عام 2002، عندما فشل مطعمها وأغلق بعد شهور فقط من افتتاحه. (Getty)

على الرغم من أن جينيفر لوبيز قامت بالعديد من المشاريع الناجحة، إلا أنها تعرضت لخسارتين كبيرتين، الأول هو مطعم مصنف من الدرجة الأولى عام 2008، والآخر هو إغلاق خط الأزياء "سويت فيس" بعد سنة من المبيعات المخيبة للآمال. (جاسون لافيريز/Getty)

كان يفترض أن يحقق الموقع الإلكتروني الذي أسسته الممثلة بليك ليفيلي نجاحاً كبيراً، لكن لسوء الحظ لم يبق الموقع على الإنترنت لأكثر من سنة، بعد إطلاقه عام 2014، ليتم تجميده بعدها. (أندريو توث/ Getty)

رغم أن الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب، حقق الكثير من النجاحات في حياته كرجل أعمال، لكنه عاش العديد من التجارب الفاشلة أيضاً، ومنها مشروعه "خطوط ترامب الجوية"، الذي أطلقه عام 1988، وكان مقرراً أن يؤمّن رحلات جوية بين واشنطن العاصمة، ونيويورك، وبوسطن، لكن المشروع فشل في الإقلاع، وفي النهاية تأخر