البرازيل
أكثر منتخب تتسلّط عليه الأنظار هذا الصيف، لأنه منافس بارز على اللقب العالمي، وفيه يوجد المدافع ديفيد لويز، أحد أكثر المهددين بالغياب عن الفريق، في ظل غيابه أيضاً عن صفوف فريقه تشلسي، وذلك لغياب الثقة بينه وبين كونتي، كذلك تضم القائمة لاعبين آخرين، على غرار دانيلو، أحد لاعبي المدرب غوارديولا في مانشستر سيتي، بالإضافة إلى الانتظار بترقب لنيمار ومدى تعافيه من إصابته في حال حدثت مفاجآت.

ألمانيا
المنتخب الألماني حامل اللقب سيكون مهدداً بفقدان خدمات بعض اللاعبين. ففي القائمة الأخيرة للمدرب لوف ظهر غياب حارس مرماه الكبير، مانويل نوير، المصاب، وربما حتى في حالة وصوله في الوقت المناسب إلى موعد كأس العالم سيكون بحاجة إلى العودة بقوة، خاصة أن منافسة قوية تنتظره بوجد العملاق تير شتيغين في برشلونة. نوير ليس الوحيد، بل هناك لاعبون آخرون على غرار ماريو غوتزه، وريوس وجوليان فيغل نجوم فريق بوروسيا دورتموند الألماني أيضاً.



الأرجنتين
لـ"فريق ليونيل ميسي" قائمة بأسماء مهمة مرشحة للغياب. التانغو الذي خسر نهائي كأس العالم الأخير لا يزال يعاني من عدم وضوح في الرؤية في ما يتعلق بقائمة أسماء اللاعبين، وفي اللائحة الأخيرة خرج بعض اللاعبين النجوم مثل ديبالا وإيكاردي، إضافة إلى غياب باستوري والحارس جيرونيمو رولي.

إنكلترا
يحلم الإنكليز بالمنافسة على لقب كأس العالم، لكن يبدو أن المدرب غاريث ساوثجيت كان صريحاً في قائمته للاعبين المنضمين إلى منتخب "الأسود الثلاثة"، في محاولة منه لقرع جرس الإنذار أمام اللاعبين. في آخر تشكيلة له أبعد غاري كاهيل لاعب تشلسي الذي خرج مؤخراً من حسابات فريقه، وغاب دانيال ستورديج أيضاً، بالإضافة إلى ذلك لم يتم إدراج اسم هداف إنكلترا التاريخي هاري كين، مهاجم توتنهام هوتسبير، بسبب إصابة في الكاحل، على الرغم من أن وجوده في روسيا أمر لا شك فيه.

البرتغال
يبدو المنتخب البرتغالي معولاً على نجمه الأول كريستيانو رونالدو، لكن آخر قائمة قدمها المدرب البرتغالي فرناندو سانتوس شهدت غياباً واضحاً من لاعبين أصحاب خبرة كبيرة لطالما اعتمد عليهم "برازيل أوروبا"، على غرار لويس ناني وإيدير صاحب هدف نهائي يورو فرنسا 2016، كذلك غاب المدافع الشرس بيبي وريناتو سانشيز أيضاً.

السويد
رشح زلاتان إبراهيموفيتش عودته إلى منتخب السويد، لكن من دون أن يتم تأكيد الأمر من الطرفين، لكن المهاجم السويدي غائب تماماً عن فريق مانشستر يونايتد بقيادة مورينيو، وهو حتى اللحظة أبرز الغائبين بعد إعلان اعتزاله منذ فترة طويلة، لكن، وقبل أشهر قليلة، تبقى مسألة عودته والسفر إلى روسيا بيد المدرب.