منطقة المشجعين باستاد خليفة الدولي (العربي الجديد)
كان في مقدمة الحاضرين مجموعة من سفراء الدول لدى دولة قطر ومنهم، صلاح الصالحي سفير الجمهورية التونسية، ونبيل زنيبر سفير المملكة المغربية، وغيرهما من السفراء وكبار الشخصيات والإعلاميين المرموقين.
وأعرب ناصر عبدالله الهاجري مدير العلاقات العامة والاتصال في مؤسسة أسباير زون عن سعادته بحضور هذا الجمهور العربي الغفير الذي جاء لمساندة منتخب تونس في استاد خليفة الدولي، وقد سمحت سعة الاستاد الكبيرة باستيعاب هذا العدد الهائل بكل سهولة.
وأشاد السفير التونسي لدى دولة قطر بالفكرة والتنفيذ والأجواء الجميلة في استاد خليفة الدولي، والتي زينها الحضور اللافت من الدبلوماسيين وأبناء الجاليات العربية وخاصة التونسية، مشيرا إلى أنه شعر كأنه في روسيا بسبب الجماهير والتشجيع، مؤكدا ثقته بمنتخب تونس ومدربها في المباريات القادمة التي ستكون أفضل، بإذن الله.
ويعتبر استاد خليفة الدولي أول استاد في المنطقة وأول ملعب مونديالي يستخدم تقنية (LED) والتي تمثل مستقبل صناعة الإضاءة في العالم، حيث لا يوجد سوى ستة ملاعب مجهزة بهذه التقنية حول العالم، من بينها استاد (ستامفورد بريدج) الخاص بنادي تشلسي، و(فيليبس أرينا) الخاص بنادي أيندهوفن الهولندي.
وأعرب ناصر عبدالله الهاجري مدير العلاقات العامة والاتصال في مؤسسة أسباير زون عن سعادته بحضور هذا الجمهور العربي الغفير الذي جاء لمساندة منتخب تونس في استاد خليفة الدولي، وقد سمحت سعة الاستاد الكبيرة باستيعاب هذا العدد الهائل بكل سهولة.
وأشاد السفير التونسي لدى دولة قطر بالفكرة والتنفيذ والأجواء الجميلة في استاد خليفة الدولي، والتي زينها الحضور اللافت من الدبلوماسيين وأبناء الجاليات العربية وخاصة التونسية، مشيرا إلى أنه شعر كأنه في روسيا بسبب الجماهير والتشجيع، مؤكدا ثقته بمنتخب تونس ومدربها في المباريات القادمة التي ستكون أفضل، بإذن الله.
ويعتبر استاد خليفة الدولي أول استاد في المنطقة وأول ملعب مونديالي يستخدم تقنية (LED) والتي تمثل مستقبل صناعة الإضاءة في العالم، حيث لا يوجد سوى ستة ملاعب مجهزة بهذه التقنية حول العالم، من بينها استاد (ستامفورد بريدج) الخاص بنادي تشلسي، و(فيليبس أرينا) الخاص بنادي أيندهوفن الهولندي.
ويوفر الاستاد بفضل تقنية التبريد في استاد خليفة الدولي، أجواء مريحة للجماهير للاستمتاع بمشاهدة المباريات، حيث تقلل هذه التقنية درجات الحرارة في منطقة المشجعين المفتوحة لتصل إلى ما بين 22 و29 درجة مئوية، بطاقة تبريد تقل عن الطاقة المستخدمة في طرق التبريد التقليدية بنسبة 40% مما يجعلها أكثر استدامة.