مصر: ارتفاع جديد في إصابات فيروس كورونا
سجلت مصر زيادة جديدة في المعدل اليومي للإصابات بفيروس كورونا، الخميس، إذ أعلنت وزارة الصحة تسجيل 1569 حالة جديدة، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة في البلاد إلى 61130 حتى الآن، مشيرة إلى وفاة 83 حالة، ليصل عدد الوفيات إلى 2533 بنسبة 4.14% لإجمالي الإصابات، في ارتفاع ملحوظ لمعدل الوفيات مقارنة بالأسبوعين الماضيين.
وذكرت الوزارة أن حالات الشفاء ارتفعت إلى 16338 بخروج 403 مصابين من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بعد تطابق تحاليلهم السالبة مرتين بينهما 48 ساعة، وفقاً لنظام العمل المقر من منظمة الصحة العالمية، وهؤلاء المتعافون من إجمالي عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معملياً من موجبة إلى سالبة، وعددها الآن 17841 حالة.
ويشكك مراقبون مصريون في أعداد الإصابات والوفيات المُعلنة من جانب وزارة الصحة، نظراً لعدم تناسبها مع الزيادة المطردة في أعداد المصابين بالفيروس من المعزولين منزلياً، والذين لا يسجلون ضمن الأرقام الرسمية بسبب سياسة الوزارة حيال تخفيض عدد المسحات اليومية، في وقت تفرض فيه الحكومة تدابير وقائية مخففة في الشارع، تشمل إلزام المواطنين بارتداء الكمامات خارج مناطق السكن.
وأظهرت نتائج مسح أجراه المركز المصري لبحوث الرأي العام (بصيرة) مؤخراً، أن نسبة المصريين المصابين بفيروس كورونا بلغت 10.1 لكل ألف من السكان الذين يبلغون من العمر 18 سنة فأكثر، وهو ما يعادل حوالي 616 ألف مصري، وهو ما يمثل أكثر من 10 أضعاف الأرقام الرسمية في البلاد.
وأعلن رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، تنفيذ حزمة جديدة من إجراءات تخفيف القيود المفروضة لمكافحة انتشار فيروس كورونا، اعتباراً من 27 يونيو/حزيران الجاري، تشمل إلغاء حظر التجوال، وتشغيل وسائل النقل الجماعي حتى منتصف الليل، ومد عمل المحال العامة حتى التاسعة مساءً، والسماح بفتح المطاعم والمقاهي والنوادي الرياضية حتى العاشرة مساءً.
وذكرت الوزارة أن حالات الشفاء ارتفعت إلى 16338 بخروج 403 مصابين من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بعد تطابق تحاليلهم السالبة مرتين بينهما 48 ساعة، وفقاً لنظام العمل المقر من منظمة الصحة العالمية، وهؤلاء المتعافون من إجمالي عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معملياً من موجبة إلى سالبة، وعددها الآن 17841 حالة.
ويشكك مراقبون مصريون في أعداد الإصابات والوفيات المُعلنة من جانب وزارة الصحة، نظراً لعدم تناسبها مع الزيادة المطردة في أعداد المصابين بالفيروس من المعزولين منزلياً، والذين لا يسجلون ضمن الأرقام الرسمية بسبب سياسة الوزارة حيال تخفيض عدد المسحات اليومية، في وقت تفرض فيه الحكومة تدابير وقائية مخففة في الشارع، تشمل إلزام المواطنين بارتداء الكمامات خارج مناطق السكن.
وأظهرت نتائج مسح أجراه المركز المصري لبحوث الرأي العام (بصيرة) مؤخراً، أن نسبة المصريين المصابين بفيروس كورونا بلغت 10.1 لكل ألف من السكان الذين يبلغون من العمر 18 سنة فأكثر، وهو ما يعادل حوالي 616 ألف مصري، وهو ما يمثل أكثر من 10 أضعاف الأرقام الرسمية في البلاد.
وأعلن رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، تنفيذ حزمة جديدة من إجراءات تخفيف القيود المفروضة لمكافحة انتشار فيروس كورونا، اعتباراً من 27 يونيو/حزيران الجاري، تشمل إلغاء حظر التجوال، وتشغيل وسائل النقل الجماعي حتى منتصف الليل، ومد عمل المحال العامة حتى التاسعة مساءً، والسماح بفتح المطاعم والمقاهي والنوادي الرياضية حتى العاشرة مساءً.
