البوابة الإلكترونية العمالية (العربي الجديد)
أطلق المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية (منظمة مجتمع مدني مصرية) بوابة عمالية جديدة، في اليوم الأول من مايو/أيار، بالتزامن مع احتفالات عيد العمال، تحت شعار "لحن عمالي جديد".
وأوضح المركز في بيانه عن تأسيس"صفحة عمالية مهنية كاملة، نحاول فيها الوصول إلى العمال وإرضاء قطاعات مختلفة من المهنيين والموظفين والعمال، نحاول أن تغطي اهتمامات العمال الشخصية، وألا تكون ثقيلة الظل كحياة العمال في مصر، تتعامل مع أحوال المهنيين والموظفين والعمال بطريقة مختلفة عن كل ما قبلها، ساخرة حيناً، ترفيهية أحياناً، معلوماتية أحيانا، بتوزيع نأمل أن يحظي بمتعة مفيدة لجمهورنا المستهدف، بلغة عامية مبسطة، راقية، لتستهدف شرائح أوسع من رسميات اللغة الفصحى، وبعيدة عن أية تعقيدات".
وأضاف البيان التأسيسي "في وقت لم تكلّ فيه احتجاجات الموظفين والعمال للمطالبة بحقوقهم والسعي لغد أفضل، يأتي (أول مايو) مع محاولة التغني بلحن مختلف، عبر معلومات تفيدهم ومواضيع تزيح قليلاً من همومهم اليومية عنهم، وتسعى لخلق مجتمع إلكتروني يقارب بين الخبرات المختلفة لمختلف المهن، وتقريبا لوجهات النظر أو تقليلاً من احتقان بين هذا القطاع وذلك، في تفاعل يومي بين أعضاء الصفحة من المهن المختلفة. والصفحة تأتي كبداية لانطلاقة جديدة كلياً للمركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية في الأسابيع القليلة القادمة عبر جميع بواباته وبرامجه، التي تنوي خلق حالة جديدة في الوسط الحقوقي المصري وتحريكاً للمياه الراكدة".
تنطلق الصفحة بفقرات عديدة مختلفة، منها معلومات قانونية يومية مبسطة عن حقوق العمل، فقرة "هنا وهناك" والتي تحوي مقارنات أوضاع العمل والمهن بين مصر والدول المختلفة، العديد من "الكوميكس" الساخرة اليومية، أغاني من وجيه عزيز والشيخ إمام ومحمد طه وغيرهم ممن يتغنون بأحوال المهن، عروض أسبوعية لأفلام عن قضايا معينة تمس العاملين، فقرة "شباك تاريخ" لأحداث عمالية تاريخية، فقرات "قيادات" عن سير قيادات عمالية تاريخية و"ناس أول مايو" عن موظفين وعمال حاليين، العديد من الإصدارات والأبحاث والمقالات عن تاريخ الحركة العمالية وحقوق العمل في مصر والعالم، تغطية يومية لأخبار الاحتجاجات العمالية في أنحاء الجمهورية، لقاءات دورية إلكترونية من مهن مختلفة لاستقبال استفسارات واعتراضات الجمهور حول مهنة محددة مباشرة وحية، "اسأل ونجاوب" لأي استفسارات حول قوانين العمل، فقرة "اللي ليك واللي عليك" التي تحدد واجبات ومسؤوليات أي مهنة نحو الجمهور، "حواديت" التي تحكي حكايات طريفة أو مؤثرة من تاريخ الحراك العمالي.
وأوضح المركز في بيانه عن تأسيس"صفحة عمالية مهنية كاملة، نحاول فيها الوصول إلى العمال وإرضاء قطاعات مختلفة من المهنيين والموظفين والعمال، نحاول أن تغطي اهتمامات العمال الشخصية، وألا تكون ثقيلة الظل كحياة العمال في مصر، تتعامل مع أحوال المهنيين والموظفين والعمال بطريقة مختلفة عن كل ما قبلها، ساخرة حيناً، ترفيهية أحياناً، معلوماتية أحيانا، بتوزيع نأمل أن يحظي بمتعة مفيدة لجمهورنا المستهدف، بلغة عامية مبسطة، راقية، لتستهدف شرائح أوسع من رسميات اللغة الفصحى، وبعيدة عن أية تعقيدات".
وأضاف البيان التأسيسي "في وقت لم تكلّ فيه احتجاجات الموظفين والعمال للمطالبة بحقوقهم والسعي لغد أفضل، يأتي (أول مايو) مع محاولة التغني بلحن مختلف، عبر معلومات تفيدهم ومواضيع تزيح قليلاً من همومهم اليومية عنهم، وتسعى لخلق مجتمع إلكتروني يقارب بين الخبرات المختلفة لمختلف المهن، وتقريبا لوجهات النظر أو تقليلاً من احتقان بين هذا القطاع وذلك، في تفاعل يومي بين أعضاء الصفحة من المهن المختلفة. والصفحة تأتي كبداية لانطلاقة جديدة كلياً للمركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية في الأسابيع القليلة القادمة عبر جميع بواباته وبرامجه، التي تنوي خلق حالة جديدة في الوسط الحقوقي المصري وتحريكاً للمياه الراكدة".
تنطلق الصفحة بفقرات عديدة مختلفة، منها معلومات قانونية يومية مبسطة عن حقوق العمل، فقرة "هنا وهناك" والتي تحوي مقارنات أوضاع العمل والمهن بين مصر والدول المختلفة، العديد من "الكوميكس" الساخرة اليومية، أغاني من وجيه عزيز والشيخ إمام ومحمد طه وغيرهم ممن يتغنون بأحوال المهن، عروض أسبوعية لأفلام عن قضايا معينة تمس العاملين، فقرة "شباك تاريخ" لأحداث عمالية تاريخية، فقرات "قيادات" عن سير قيادات عمالية تاريخية و"ناس أول مايو" عن موظفين وعمال حاليين، العديد من الإصدارات والأبحاث والمقالات عن تاريخ الحركة العمالية وحقوق العمل في مصر والعالم، تغطية يومية لأخبار الاحتجاجات العمالية في أنحاء الجمهورية، لقاءات دورية إلكترونية من مهن مختلفة لاستقبال استفسارات واعتراضات الجمهور حول مهنة محددة مباشرة وحية، "اسأل ونجاوب" لأي استفسارات حول قوانين العمل، فقرة "اللي ليك واللي عليك" التي تحدد واجبات ومسؤوليات أي مهنة نحو الجمهور، "حواديت" التي تحكي حكايات طريفة أو مؤثرة من تاريخ الحراك العمالي.
وتتضمن النافذة العمالية أيضا، مشاركات المهنيين والموظفين والعمال أنفسهم التي تحكي قصصهم الإنسانية اليومية في وظائفهم، وإرشادات للتعامل مع مختلف الوزارات والمصالح الحكومية التي تمس وظائفهم، وغيرها الكثير من الفقرات التي نأمل بأن تخلق حالة من التفاعل بين المهن المختلفة.
اقرأ أيضاً:حقوقُ عمّالٍ ما زالت في الأدراج