صعبة هي الحسابات في مجموعة الموت الثالثة بمسابقة دوري أبطال أوروبا، إذ تتصارع أربعة فرقٍ على مقعدي التأهل إلى الدور المقبل، فيما سيكون المركز الثالث نجاحاً كبيراً لنادي النجم الأحمر الصربي، وخسارة فادحة لكلّ من ليفربول ونابولي وباريس سان جيرمان.
ويحلّ ليفربول المتصدر بست نقاط ضيفاً على باريس سان جيرمان في حديقة الأمراء، وحلمه تحقيق نتيجة طيبة خارج الديار كما فعل في الذهاب على أرضه في أنفيلد رود، لكن المهمة لن تكون سهلة البتة، فكتيبة المدرب توماس توخيل تتطور يوماً بعد آخر تحت قيادته، ونجم كيليان مبابي يعلو أكثر.
المواجهة ستكون مفتوحة على كلّ الاحتمالات، والخاسر فيها قد يفقد فرصة التأهل إلى الدور التالي، خاصة أن نابولي ينتظر بفارغ الصبر تعادل الطرفين، كي يرفع رصيده إلى 9 نقاط، في حال فوزه على النجم الصربي، متذيل المجموعة بأربع نقاط، والذي بدوره يمتلك فرصة التأهل وهو في مركز الصدارة وحتى الوصافة، أما خروجه في المركز الثالث فسيعد إنجازاً في ظل حجم الأندية الموجودة.
اقــرأ أيضاً
خروج ليفربول من دور المجموعات سيعتبر ضربة قوية للاعبي يورغن كلوب، بعد بلوغ نهائي دوري الأبطال الموسم الماضي، أما وداع سان جيرمان للبطولة، فسيكون أمراً سلبياً بالنسبة للمشروع هناك، وكذلك للاعبين أمثال نيمار دا سيلفا، فيما لن يكون دي لاورنتس، رئيس نابولي، سعيداً بذلك، بعدما جلب الخبير الإيطالي في المسابقة، كارلو أنشيلوتي، لقيادة الفريق بعيداً في البطولة القارية.
ويحلّ ليفربول المتصدر بست نقاط ضيفاً على باريس سان جيرمان في حديقة الأمراء، وحلمه تحقيق نتيجة طيبة خارج الديار كما فعل في الذهاب على أرضه في أنفيلد رود، لكن المهمة لن تكون سهلة البتة، فكتيبة المدرب توماس توخيل تتطور يوماً بعد آخر تحت قيادته، ونجم كيليان مبابي يعلو أكثر.
المواجهة ستكون مفتوحة على كلّ الاحتمالات، والخاسر فيها قد يفقد فرصة التأهل إلى الدور التالي، خاصة أن نابولي ينتظر بفارغ الصبر تعادل الطرفين، كي يرفع رصيده إلى 9 نقاط، في حال فوزه على النجم الصربي، متذيل المجموعة بأربع نقاط، والذي بدوره يمتلك فرصة التأهل وهو في مركز الصدارة وحتى الوصافة، أما خروجه في المركز الثالث فسيعد إنجازاً في ظل حجم الأندية الموجودة.
خروج ليفربول من دور المجموعات سيعتبر ضربة قوية للاعبي يورغن كلوب، بعد بلوغ نهائي دوري الأبطال الموسم الماضي، أما وداع سان جيرمان للبطولة، فسيكون أمراً سلبياً بالنسبة للمشروع هناك، وكذلك للاعبين أمثال نيمار دا سيلفا، فيما لن يكون دي لاورنتس، رئيس نابولي، سعيداً بذلك، بعدما جلب الخبير الإيطالي في المسابقة، كارلو أنشيلوتي، لقيادة الفريق بعيداً في البطولة القارية.