بعد أنّ أصبح مانشستر سيتي الإنجليزي على مشارف الخروج من دوري أبطال أوروبا، تلقى الفريق صفعتين في نفس الوقت، وذلك بعد أن أصبح في المركز ما قبل الأخير بين الأندية الأوروبية التي كانت بطلة محلياً وتُشارك في البطولة.
ويلعب في دوري أبطال أوروبا 17 فريقاً أوروبياً حملوا لقب البطولة المحلية التي يلعبون فيها حسب انتماء كل فريق، وبعد مرور أربع جولات من البطولة الأوروبية أصبح مانشستر سيتي ثاني أسوأ بطل محلي في دوري الأبطال من بين 17 فريقاً، بفارق نقطة وحيدة عن متذيّل اللائحة أبويل نيقوسيا بطل الدوري القبرصي.
ويتصدّر اللائحة بايرن ميونيخ بطل ألمانيا بـ 12 نقطة، وباريس سان جرمان بطل فرنسا بعشر نقاط، في حين أنّ بطل إسبانيا أتلتيكو مدريد يحل ثالثاً في الترتيب برصيد 9 نقاط، في وقت جاء في المرتبة الرابعة شاختار دونتسك بطل أوكرانيا بثماني نقاط، ومانشستر سيتي الإنجليزي في المركز الـ 16، والجدير ذكره أن باتي بوريسوف بطل بيلاروسيا ولودوجريتس بطل بلغاريا وماريبور السلوفيني يتفوقون على بطل إنجلترا.
في المقابل أصبح مانشستر سيتي في هذا الترتيب السيء مقارنة بأبطال الدوريات الأوروبية بعد خسارته من سيسكا موسكو (2 – 1) على ملعب "الاتحاد"، الأمر الذي وضعه في موقف مُحرج للغاية وصعب مهمته في بلوغ الدور الثاني ، في ظل تحقيق الفريق الإنجليزي نقطتين فقط من أربع مباريات أوروبية في المجموعة السادسة.
ويلعب في دوري أبطال أوروبا 17 فريقاً أوروبياً حملوا لقب البطولة المحلية التي يلعبون فيها حسب انتماء كل فريق، وبعد مرور أربع جولات من البطولة الأوروبية أصبح مانشستر سيتي ثاني أسوأ بطل محلي في دوري الأبطال من بين 17 فريقاً، بفارق نقطة وحيدة عن متذيّل اللائحة أبويل نيقوسيا بطل الدوري القبرصي.
ويتصدّر اللائحة بايرن ميونيخ بطل ألمانيا بـ 12 نقطة، وباريس سان جرمان بطل فرنسا بعشر نقاط، في حين أنّ بطل إسبانيا أتلتيكو مدريد يحل ثالثاً في الترتيب برصيد 9 نقاط، في وقت جاء في المرتبة الرابعة شاختار دونتسك بطل أوكرانيا بثماني نقاط، ومانشستر سيتي الإنجليزي في المركز الـ 16، والجدير ذكره أن باتي بوريسوف بطل بيلاروسيا ولودوجريتس بطل بلغاريا وماريبور السلوفيني يتفوقون على بطل إنجلترا.
في المقابل أصبح مانشستر سيتي في هذا الترتيب السيء مقارنة بأبطال الدوريات الأوروبية بعد خسارته من سيسكا موسكو (2 – 1) على ملعب "الاتحاد"، الأمر الذي وضعه في موقف مُحرج للغاية وصعب مهمته في بلوغ الدور الثاني ، في ظل تحقيق الفريق الإنجليزي نقطتين فقط من أربع مباريات أوروبية في المجموعة السادسة.