ذرف اللاعب الإيطالي الشاب مانويل لوكاتيلي الدموع بعد نهاية مباراة فريقه ميلان أمام نظيره ساسولو في الجولة السابعة من مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وتقدم ميلان في النتيجة عن طريق بونافنتورا، لكن الزوار ردوا بثلاثة أهداف متتالية لتصبح النتيجة 1-3 في ظل صدمة كبيرة في السان سيرو معقل الروسونيري، وفي الدقيقة 59 دخل صاحب الـ18 عاماً لوكاتيلي إلى أرضية الملعب بدلاً من القائد ريكارودو مونتوليفو في محاولة لتحسين النزعة الهجومية للفريق.
وحصل ميلان على ركلة جزاء نفّذها الكولومبي كارلوس باكا بنجاح، ليأتي دور لوكاتيلي الذي سجل هدفاً رائعاً على الطائر من خارج منطقة الجزاء أهدى به التعادل لفريقه، قبل أن ينجح زميله باليتا في تحقيق هدف الفوز 4-3، وخلال مقابلة على الهواء بعد اللقاء ذرف اللاعب الشاب الدموع غير مصدق أنه سجل هذا الهدف الغالي وقال: "هذا الهدف لأولئك الذين آمنوا بي، أنا أحلم".
ووصل ميلان بعد هذا الانتصار المثير إلى النقطة الثالثة عشرة، وبالتالي فإن وضعه في الترتيب بات جيداً، إذ إنه بين فرق المقدمة، ويطمح النادي اللومباردي هذا الموسم للعودة إلى المسابقات الأوروبية من جديد بعد سنوات من الغياب.
اقــرأ أيضاً
وتقدم ميلان في النتيجة عن طريق بونافنتورا، لكن الزوار ردوا بثلاثة أهداف متتالية لتصبح النتيجة 1-3 في ظل صدمة كبيرة في السان سيرو معقل الروسونيري، وفي الدقيقة 59 دخل صاحب الـ18 عاماً لوكاتيلي إلى أرضية الملعب بدلاً من القائد ريكارودو مونتوليفو في محاولة لتحسين النزعة الهجومية للفريق.
وحصل ميلان على ركلة جزاء نفّذها الكولومبي كارلوس باكا بنجاح، ليأتي دور لوكاتيلي الذي سجل هدفاً رائعاً على الطائر من خارج منطقة الجزاء أهدى به التعادل لفريقه، قبل أن ينجح زميله باليتا في تحقيق هدف الفوز 4-3، وخلال مقابلة على الهواء بعد اللقاء ذرف اللاعب الشاب الدموع غير مصدق أنه سجل هذا الهدف الغالي وقال: "هذا الهدف لأولئك الذين آمنوا بي، أنا أحلم".
ووصل ميلان بعد هذا الانتصار المثير إلى النقطة الثالثة عشرة، وبالتالي فإن وضعه في الترتيب بات جيداً، إذ إنه بين فرق المقدمة، ويطمح النادي اللومباردي هذا الموسم للعودة إلى المسابقات الأوروبية من جديد بعد سنوات من الغياب.