أعاد لاعب وسط فريق ميدلزبره الإنجليزي، جرانت ليدبيتر للأذهان صورة تسديدة النجم البرازيلي روبرتو كارلوس في بطولة فرنسا الدولية الودية عام 1997 أمام المنتخب الفرنسي، وذلك بعدما سدد كرة مشابهة خلال مباراة فريقه مساء السبت امام هوديرسفيلد تاون ضمن منافسات الجولة السادسة من بطولة الدوري الإنجليزي للدرجة الأولى.
ولفت صاحب الـ 28 ربيعاً، الأنظار اليه بعدما نفذ ركلة حرة مباشرة لفريقه في الدقيقة 36 من عمر اللقاء على طريقة النجم البرازيلي المعتزل روبرتو كارلوس، اذ غيرت الكرة مسارها بطريقة "لولبية"، لتخادع حارس الخصم وتستقر في الشباك، مُعلناً تقدم الفريق الإنجليزي العريق بهدف نظيف.
ولعل أبرز التفسيرات المنطقية لنوعية هذه التسديدات هو أن ضرب الكرة من المركز وبوجه القدم يحدث اختلافاً داخل الكرة من ناحية الضغط الداخلي للهواء، وهو ما يجعلها تدور حول نفسها وتغير مسارها.
وكان عدد من العلماء الفرنسيين قد تمكنوا من فك لغز الهدف "المعجزة" الذي سجله المدافع البرازيلي الشهير روبرتو كارلوس في مرمى المنتخب الفرنسي في حزيران/ يونيو 1997، وذلك بعد الجدل الذي صاحب كيفية تسجيله حيث انحرفت الكرة لحظة تسديدها بغرابة شديدة قبل أن تسكن الشباك الفرنسية، نافيين ان تكون الضربة هي مجرد "ضربة حظ".
ووٌصفت تسديدة روبرتو كارلوس آنذاك بـ"الهدف الذي تحدى الفيزياء"، لكن الدراسة الفرنسية تعكس المعادلة العلمية التي ترسم تماماً مسار الكرة.
وأثبت العلماء أن الجانب الحاسم في الضربة السحرية، كانت المسافة التي كان على الكرة قطعها لتصيب حارس فرنسا بارتيز، علما بأن كارلوس سدد الكرة من مسافة 35 متراً، وهي تكاد تكون المسافة نفسها التي قطعتها الكرة في تصويبة ليدبيتر.
ولفت صاحب الـ 28 ربيعاً، الأنظار اليه بعدما نفذ ركلة حرة مباشرة لفريقه في الدقيقة 36 من عمر اللقاء على طريقة النجم البرازيلي المعتزل روبرتو كارلوس، اذ غيرت الكرة مسارها بطريقة "لولبية"، لتخادع حارس الخصم وتستقر في الشباك، مُعلناً تقدم الفريق الإنجليزي العريق بهدف نظيف.
ولعل أبرز التفسيرات المنطقية لنوعية هذه التسديدات هو أن ضرب الكرة من المركز وبوجه القدم يحدث اختلافاً داخل الكرة من ناحية الضغط الداخلي للهواء، وهو ما يجعلها تدور حول نفسها وتغير مسارها.
وكان عدد من العلماء الفرنسيين قد تمكنوا من فك لغز الهدف "المعجزة" الذي سجله المدافع البرازيلي الشهير روبرتو كارلوس في مرمى المنتخب الفرنسي في حزيران/ يونيو 1997، وذلك بعد الجدل الذي صاحب كيفية تسجيله حيث انحرفت الكرة لحظة تسديدها بغرابة شديدة قبل أن تسكن الشباك الفرنسية، نافيين ان تكون الضربة هي مجرد "ضربة حظ".
ووٌصفت تسديدة روبرتو كارلوس آنذاك بـ"الهدف الذي تحدى الفيزياء"، لكن الدراسة الفرنسية تعكس المعادلة العلمية التي ترسم تماماً مسار الكرة.
وأثبت العلماء أن الجانب الحاسم في الضربة السحرية، كانت المسافة التي كان على الكرة قطعها لتصيب حارس فرنسا بارتيز، علما بأن كارلوس سدد الكرة من مسافة 35 متراً، وهي تكاد تكون المسافة نفسها التي قطعتها الكرة في تصويبة ليدبيتر.