Skip to main content
لاجئون يبحثون عن وطن بديل
العربي الجديد
هل مستقبله مضمون هنا.. في بلد اللجوء؟ (الأناضول)
تخنقهم أوطانهم بأزماتها، فيهجرونها مجبرين وقد تركوا الكثير وراءهم. يبلغون "الوطن البديل" الذي اختاروه أو الذي اختاره لهم القدر، وهم لا يحملون إلا أحلامهم وآمالهم بغد أكثر أماناً واستقراراً. هؤلاء يجازفون بحياتهم، بحثاً عن حياة. هل ينجحون؟ هل يندمجون في تلك الأوطان البديلة؟ في العشرين من يونيو/ حزيران، يُحتفل باليوم العالمي للاجئين كتحيّة لهؤلاء وتقديراً لشجاعة الملايين منهم ومثابرتهم وقوّتهم. في هذا اليوم، مناسبة يعبّر من خلالها العالم عن دعمه للأسر التي أُجبِرت على الفرار.