حاصر أكثر من 50 جندياً إسرائيلياً، فجر اليوم الأحد، منزل الطفل الفلسطيني محمود ماضي (14 عاما) في مخيم العروب للاجئين الفلسطينيين شمالي مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، لاعتقاله
مع استمرار الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة وارتفاع أعداد القتلى، أصبحت أقصى أماني الأطفال الفلسطينيين وقف إطلاق النار والعودة إلى بيوتهم وأحيائهم ومقاعد الدراسة.
كشف مقطع فيديو مساء الأحد، وسجلته كاميرات المراقبة داخل محل تجاري في حارة جابر بالبلدة القديمة في الخليل، جنوب الضفة الغربية، اعتداء جنود الاحتلال الإسرائيلي على طفلٍ والتنكيل به، بذريعة وجود صورة لقطعة سلاح على قميص يرتديه، حيث وقعت الحادثة قبل نحو شهرين في السابع عشر من يناير/كانون الثاني الماضي
معرض في هولندا لآلاف أحذية الأطفال في ساحة فيريدنبرغبلين في أوترخت يوم الأحد، لجذب الانتباه إلى الأطفال الفلسطينيين الذين استشهدوا في قطاع غزة خلال الأشهر الأربعة الماضية. وجرى وضع زوج جديد من الأحذية كل 10 دقائق، بينما قُرئت أسماء الأطفال. في النهاية، امتلأت الساحة بالكامل بالأحذية.
ساعات طويلة من الألم والانتظار عاشتها عائلة الطفل الفلسطيني رامي حمدان الحلحولي (13 عاماً) الذي استشهد برصاص قناص إسرائيلي عند الحاجز العسكري على مدخل مخيم شعفاط شمالي القدس المحتلة. كان الحلحولي يلهو بالمفرقعات أمام منزله قبل أن تباغته رصاصة من عنصر شرطة الاحتلال ويتم احتجاز جثمانه.