قطر بطلة آسيا.. والآن إلى كوبا أميركا
فصلٌ جديد أغلق. معه قطر حققت لقب بطولة كأس آسيا لكرة القدم 2019، للمرة الأولى في تاريخها، بعد الفوز على المنتخب الياباني، صاحب الخبرة قارياً المتوج بأربعة ألقاب آخرها في 2011، بثلاثة أهدافٍ لواحد.
الآن وبعد انتهاء الأفراح وعودة أبطال العنابي إلى سماء قطر، والاحتفال مع الجماهير هناك، بهذا الإنجاز، ستنتهي مرحلة كأس آسيا السعيدة، لتبدأ رحلة التحضير لكوبا أميركا 2019.
في السادس عشر من يونيو/ حزيران، ستدخل قطر التاريخ كأول منتخب عربي وآسيوي يخوض غمار البطولة الأقدم في التاريخ، "كوبا أميركا"، حين يواجه الأدعم منتخب البارغواي، قبل أن يلاقي كولومبيا في 19 الشهر عينه ثم الأرجنتين مع نجومها يوم 23.
إذاً أشهرٌ قليلة تفصل قطر عن مغامرة جديدة، تخطي دور المجموعات فيها سيكون رسالة للجميع أن كأس العالم 2022، سيشهد حضوراً قطرياً، وربما ينجح العنابي في أن يكون الحصان الأسود للمونديال.
وتمتلك قطر كلّ الإمكانيات من أجل النجاح في كوبا أميركا، في ظل التحضير والتنظيم واختيار أفضل اللاعبين، فالفوز على منتخبين كاليابان وكوريا الجنوبية، اللذين يضمان لاعبين في أفضل الدوريات الأوروبية، يؤكد تطور الكرة القطرية بشكلٍ كبير مع المدرب الإسباني فيليكس سانشيز.
الآن وبعد انتهاء الأفراح وعودة أبطال العنابي إلى سماء قطر، والاحتفال مع الجماهير هناك، بهذا الإنجاز، ستنتهي مرحلة كأس آسيا السعيدة، لتبدأ رحلة التحضير لكوبا أميركا 2019.
في السادس عشر من يونيو/ حزيران، ستدخل قطر التاريخ كأول منتخب عربي وآسيوي يخوض غمار البطولة الأقدم في التاريخ، "كوبا أميركا"، حين يواجه الأدعم منتخب البارغواي، قبل أن يلاقي كولومبيا في 19 الشهر عينه ثم الأرجنتين مع نجومها يوم 23.
إذاً أشهرٌ قليلة تفصل قطر عن مغامرة جديدة، تخطي دور المجموعات فيها سيكون رسالة للجميع أن كأس العالم 2022، سيشهد حضوراً قطرياً، وربما ينجح العنابي في أن يكون الحصان الأسود للمونديال.
وتمتلك قطر كلّ الإمكانيات من أجل النجاح في كوبا أميركا، في ظل التحضير والتنظيم واختيار أفضل اللاعبين، فالفوز على منتخبين كاليابان وكوريا الجنوبية، اللذين يضمان لاعبين في أفضل الدوريات الأوروبية، يؤكد تطور الكرة القطرية بشكلٍ كبير مع المدرب الإسباني فيليكس سانشيز.