يترقب العديد من المتابعين القمة المنتظرة بين فالنسيا وبرشلونة في الجولة الثالثة عشرة من مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم "الليغا"، والتي سيحتضنها ملعب "المستايا" معقل "الخفافيش" في أبرز المواجهات بالجولة في ظل صدارة النادي الكتالوني للترتيب (34 نقطة) بفارق 4 نقاط فقط عن مطارده المباشر فالنسيا الوصيف.
ورغم أن الإثارة التي تكمن في فارق النقاط الصغير بين الفريقين ستكون حاضرة بقوة، إلا أن صاحب الأرض والجمهور عانى الأمرين أمام ضيفه الكتالوني على مدار المواجهات المباشرة بينهما، خاصة تلك التي تجمعهما على أرضية "المستايا" الملعب الخاص بنادي فالنسيا الإسباني.
وتحمل المواجهة المقررة الأحد رقم 83 بين الفريقين الكبيرين على أرضية ملعب "المستايا"، وهي التي انقلبت على صاحبها تماما على مر تلك المواجهات التي حسم فيها برشلونة الفوز في 33 مباراة، فيما فاز فالنسيا على أرضه 29 مرة، ورضي الطرفان بالتعادل في 20 مباراة بينهما.
ويبدو أن فارق الانتصار بالنسبة لبرشلونة على أرضية مضيفه قليل، بيد أن "المستايا" شكل عقدة لصاحبه في الليغا بدلا من أن يكون أرضية لتصعيب المهمة على برشلونة، ذلك أن "الخفافيش" فشلوا في تسجيل أي انتصار على أرضهم منذ 10 أعوام، وتحديدا منذ المباراة التي فاز فيها فالنسيا 2-1 في موسم (2006/2007) وتحديدا في يوم 18 فبراير/شباط من عام 2007.
ولم يتمكن فالنسيا من إسعاد جماهيره بالفوز على برشلونة في "المستايا" منذ ذلك التاريخ، إذ تشير المواجهات بين الطرفين إلى تفوق واضح للضيف الكتالوني خلال 10 مباريات أقيمت منذ ذلك التاريخ، حينما سجل برشلونة 5 انتصارات و5 تعادلات دون أن يتذوق صاحب الأرض طعم الانتصار.
وتواجه الطرفان في الجولة التاسعة من ذهاب الليغا الموسم الماضي في آخر مباراة على ملعب "المستايا"، وحقق فيها برشلونة الانتصار 3-2 حينما سجل ليونيل ميسي هدفين وسجل سواريز هدفا، فيما سجل لفالنسيا لاعب برشلونة المعار منير الحدادي وزميله رودريغو مورينو حينها.
وكان فالنسيا قد تمكن من الفوز على برشلونة خلال الفترة من موسم 2006/2007 وحتى الآن، لكنه سجل تلك الانتصارات على أرضية ملعب "كامب نو" معقل الفريق الكتالوني، حيث فاز خلال تلك الفترة الزمنية مرتين فحقق الانتصار 3-2 في موسم 2013/2014، ثم عاد ليفوز خارج قواعده أيضا 2-1 في موسم 2015/2016.
كما كان فالنسيا قد فاز على أرضه مرة واحدة فقط لكن ليس في الدوري الإسباني، بل في كأس ملك إسبانيا في موقعة الدور نصف النهائي التي جمعتهما يوم 20 آذار/مارس من العام 2008، حينما فاز الخفافيش 3-2 ليقصي برشلونة من المسابقة مستغلا التعادل ذهابا 1-1.
اقــرأ أيضاً
ورغم أن الإثارة التي تكمن في فارق النقاط الصغير بين الفريقين ستكون حاضرة بقوة، إلا أن صاحب الأرض والجمهور عانى الأمرين أمام ضيفه الكتالوني على مدار المواجهات المباشرة بينهما، خاصة تلك التي تجمعهما على أرضية "المستايا" الملعب الخاص بنادي فالنسيا الإسباني.
وتحمل المواجهة المقررة الأحد رقم 83 بين الفريقين الكبيرين على أرضية ملعب "المستايا"، وهي التي انقلبت على صاحبها تماما على مر تلك المواجهات التي حسم فيها برشلونة الفوز في 33 مباراة، فيما فاز فالنسيا على أرضه 29 مرة، ورضي الطرفان بالتعادل في 20 مباراة بينهما.
ويبدو أن فارق الانتصار بالنسبة لبرشلونة على أرضية مضيفه قليل، بيد أن "المستايا" شكل عقدة لصاحبه في الليغا بدلا من أن يكون أرضية لتصعيب المهمة على برشلونة، ذلك أن "الخفافيش" فشلوا في تسجيل أي انتصار على أرضهم منذ 10 أعوام، وتحديدا منذ المباراة التي فاز فيها فالنسيا 2-1 في موسم (2006/2007) وتحديدا في يوم 18 فبراير/شباط من عام 2007.
ولم يتمكن فالنسيا من إسعاد جماهيره بالفوز على برشلونة في "المستايا" منذ ذلك التاريخ، إذ تشير المواجهات بين الطرفين إلى تفوق واضح للضيف الكتالوني خلال 10 مباريات أقيمت منذ ذلك التاريخ، حينما سجل برشلونة 5 انتصارات و5 تعادلات دون أن يتذوق صاحب الأرض طعم الانتصار.
وتواجه الطرفان في الجولة التاسعة من ذهاب الليغا الموسم الماضي في آخر مباراة على ملعب "المستايا"، وحقق فيها برشلونة الانتصار 3-2 حينما سجل ليونيل ميسي هدفين وسجل سواريز هدفا، فيما سجل لفالنسيا لاعب برشلونة المعار منير الحدادي وزميله رودريغو مورينو حينها.
وكان فالنسيا قد تمكن من الفوز على برشلونة خلال الفترة من موسم 2006/2007 وحتى الآن، لكنه سجل تلك الانتصارات على أرضية ملعب "كامب نو" معقل الفريق الكتالوني، حيث فاز خلال تلك الفترة الزمنية مرتين فحقق الانتصار 3-2 في موسم 2013/2014، ثم عاد ليفوز خارج قواعده أيضا 2-1 في موسم 2015/2016.
كما كان فالنسيا قد فاز على أرضه مرة واحدة فقط لكن ليس في الدوري الإسباني، بل في كأس ملك إسبانيا في موقعة الدور نصف النهائي التي جمعتهما يوم 20 آذار/مارس من العام 2008، حينما فاز الخفافيش 3-2 ليقصي برشلونة من المسابقة مستغلا التعادل ذهابا 1-1.