يعدُ الفوز بدوري أبطال أوروبا أكبر مجد يطمح إليه أي لاعب محترف، ولا يضاهيه سوى التتويج بكأس العالم، لكن الحظ حالف بعض اللاعبين المتواضعين في وجود أسمائهم في سجلات الشرف من حاملي الكأس الأوروبية الغالية.
وتعرض المدافع البلجيكي توماس فيرمايلين للسخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لظهوره بين لاعبي فريق برشلونة المتوج بدوري الأبطال، وبالثلاثية تاريخية هذا الموسم، فقد تم احتسابه ضمن أبطال أوروبا رغم أنه لم يشارك طوال الموسم سوى في مباراة وحيدة في "الليغا"؛ بسبب إصاباته الطويلة.
وليس فيرمايلين وحده من لاعبي البرسا ممن خدمهم الحظ في وضع دوري الأبطال في سيرتهم الذاتية، فالقائمة تضم البرازيلي دوغلاس ومارتن مونتويا وغيرهم، ووضعت صحيفة (ميرور) البريطانية قائمة مختصرة لأسوأ أبطال أوروبا، وتقصد بها بعض اللاعبين ضعيفي المستوى الذين فازت أنديتهم بدوري الأبطال.
جوزيه بوسينجوا
هناك أساطير حرمت من الفوز بدوري الأبطال أمثال مارادونا ورونالدو وإبراهيموفيتش ونيدفيد وجورج ويا وبوفون وتوتي وبيركامب، لكن الظهير البرتغالي جوزيه بوسينجوا يملك لقبين في جعبته بأمجاد البطولات الأوروبية.
وفاز بوسينجوا بدوري الأبطال في موسم 2003-2004 مع بورتو البرتغالي في عهد المدرب جوزيه مورينيو، وانتقل معه إلى تشيلسي الإنجليزي، ليفوز بالبطولة مجدداً في موسم 2011-2012 ولكن مع المدرب الإيطالي روبرتو دي ماتيو، ويلعب حاليا في طرابزون التركي.
ريان برتراند
شارك برتراند بشكل مفاجئ في نهائي نسخة 2012 بين فريقه تشيلسي وبايرن ميونخ الألماني في التشكيل الأساسي لدي ماتيو، وكان شاهداً على التتويج بعد الفوز بركلات الترجيح، ليكتب اسمه في سجل الأبطال، ولم يقدم برتراند مستوى مقنعاً للبقاء مع البلوز فانتقل الى ساوثهامبتون وظهر بأداء متميز في الموسم المنقضي.
جيمي تراوري
يعتبر جيمي تراوري مالي الجنسية من اللاعبين متواضعي المستوى، لم يترك بصمات مهمة مع ليفربول الإنجليزي، لكنه محسوب ضمن الفائزين بلقب دوري الأبطال 2005 بعد النهائي الأسطوري في ملعب أتاتورك أمام ميلان الإيطالي، تنقل بين العديد من الأندية على سبيل الإعارة، وانتهى به المطاف في الدوري الأميركي مع فريق سياتل.
سولي مونتاري
لاعب أفريقي آخر كان محظوظاً بالفوز بدوري أبطال أوروبا، وهو الغاني علي سولي مونتاري في 2010 مع إنتر ميلان الإيطالي بقيادة مورينيو أيضاً، واعتبرت الصحيفة أن مستواه لا يدلّ على أنه لاعب كبير، ويلعب حالياً في صفوف ميلان.
فينيدي جورج
لاعب أفريقي ثالث في القائمة، وهو فينيدي جورج أحد أبرز عناصر الجيل الذهبي لمنتخب نيجيريا، وترى (ميرور) أنه يملك اسماً جذاباً، لكن أداءه كان باهتا خلال مسيرته الأوروبية، ومع ذلك فاز بدوري الأبطال موسم 1994-1995 مع أياكس الهولندي في حقبة لويس فان غال.
كارستن يانكر
المهاجم الألماني الشهير الأصلع طويل القامة، تقول عنه (ميرور) إنه كان يليق بلعب الرغبي وليس كرة القدم، لكن تم اعتباره من أساطير بايرن ميونخ وتوج بدوري الأبطال موسم 2000-2001.
وتعرض المدافع البلجيكي توماس فيرمايلين للسخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لظهوره بين لاعبي فريق برشلونة المتوج بدوري الأبطال، وبالثلاثية تاريخية هذا الموسم، فقد تم احتسابه ضمن أبطال أوروبا رغم أنه لم يشارك طوال الموسم سوى في مباراة وحيدة في "الليغا"؛ بسبب إصاباته الطويلة.
وليس فيرمايلين وحده من لاعبي البرسا ممن خدمهم الحظ في وضع دوري الأبطال في سيرتهم الذاتية، فالقائمة تضم البرازيلي دوغلاس ومارتن مونتويا وغيرهم، ووضعت صحيفة (ميرور) البريطانية قائمة مختصرة لأسوأ أبطال أوروبا، وتقصد بها بعض اللاعبين ضعيفي المستوى الذين فازت أنديتهم بدوري الأبطال.
جوزيه بوسينجوا
هناك أساطير حرمت من الفوز بدوري الأبطال أمثال مارادونا ورونالدو وإبراهيموفيتش ونيدفيد وجورج ويا وبوفون وتوتي وبيركامب، لكن الظهير البرتغالي جوزيه بوسينجوا يملك لقبين في جعبته بأمجاد البطولات الأوروبية.
وفاز بوسينجوا بدوري الأبطال في موسم 2003-2004 مع بورتو البرتغالي في عهد المدرب جوزيه مورينيو، وانتقل معه إلى تشيلسي الإنجليزي، ليفوز بالبطولة مجدداً في موسم 2011-2012 ولكن مع المدرب الإيطالي روبرتو دي ماتيو، ويلعب حاليا في طرابزون التركي.
ريان برتراند
شارك برتراند بشكل مفاجئ في نهائي نسخة 2012 بين فريقه تشيلسي وبايرن ميونخ الألماني في التشكيل الأساسي لدي ماتيو، وكان شاهداً على التتويج بعد الفوز بركلات الترجيح، ليكتب اسمه في سجل الأبطال، ولم يقدم برتراند مستوى مقنعاً للبقاء مع البلوز فانتقل الى ساوثهامبتون وظهر بأداء متميز في الموسم المنقضي.
جيمي تراوري
يعتبر جيمي تراوري مالي الجنسية من اللاعبين متواضعي المستوى، لم يترك بصمات مهمة مع ليفربول الإنجليزي، لكنه محسوب ضمن الفائزين بلقب دوري الأبطال 2005 بعد النهائي الأسطوري في ملعب أتاتورك أمام ميلان الإيطالي، تنقل بين العديد من الأندية على سبيل الإعارة، وانتهى به المطاف في الدوري الأميركي مع فريق سياتل.
سولي مونتاري
لاعب أفريقي آخر كان محظوظاً بالفوز بدوري أبطال أوروبا، وهو الغاني علي سولي مونتاري في 2010 مع إنتر ميلان الإيطالي بقيادة مورينيو أيضاً، واعتبرت الصحيفة أن مستواه لا يدلّ على أنه لاعب كبير، ويلعب حالياً في صفوف ميلان.
فينيدي جورج
لاعب أفريقي ثالث في القائمة، وهو فينيدي جورج أحد أبرز عناصر الجيل الذهبي لمنتخب نيجيريا، وترى (ميرور) أنه يملك اسماً جذاباً، لكن أداءه كان باهتا خلال مسيرته الأوروبية، ومع ذلك فاز بدوري الأبطال موسم 1994-1995 مع أياكس الهولندي في حقبة لويس فان غال.
كارستن يانكر
المهاجم الألماني الشهير الأصلع طويل القامة، تقول عنه (ميرور) إنه كان يليق بلعب الرغبي وليس كرة القدم، لكن تم اعتباره من أساطير بايرن ميونخ وتوج بدوري الأبطال موسم 2000-2001.