عاد النجم الفرنسي بول بوغبا إلى نادي مانشستر يونايتد بصفقة تاريخية بلغت 105 ملايين يورو، وهو الذي كان لاعباً سابقاً في الفريق في الماضي، قبل أن يرحل إلى نادي يوفنتوس في صيف عام 2012، في حقبة المدرب السير أليكس فيرغسون.
يطرح كثيرون أسئلة عن سبب رحيل بوغبا عن اليونايتد، رغم أنه كان يمتلك موهبة كبيرة في عمر 18 عاماً، وهذا الأمر كشف عنه السير فيرغسون في كتابه، إذ يشير المدرب القدير إلى أن أحدهم دفع بوغبا للرحيل عن الشياطين الحمر نحو يوفنتوس الإيطالي.
ويقول فيرغسون في كتابه: "هناك واحد أو اثنين من وكلاء اللاعبين أنا لا أحبهم، مينو رايولا واحدٌ منهم، لم أثق به منذ اللحظة الأولى التي رأيته فيها، كنا نريد تجديد عقد بول بوغبا وفجأة ظهر رايولا في المشهد"، والإيطالي رايولا من أشهر الوكلاء في العالم حالياً، وهو وكيل لزلاتان إبراهيموفيتش وماريو بالوتيلي وآخرين.
ويصف المدرب الأسكتلندي المخضرم علاقته برايولا: "لقد كانت علاقتي به كالماء والزيت، كانت سيئة للغاية، حين التقينا في أول مرة في فياسكو، ورغم أننا أردنا التجديد، كان رايولا قد تقرب من بوغبا وعائلته، ولم يعد يمكننا فعل شيء ووقّع ليوفنتوس".
اقــرأ أيضاً
يطرح كثيرون أسئلة عن سبب رحيل بوغبا عن اليونايتد، رغم أنه كان يمتلك موهبة كبيرة في عمر 18 عاماً، وهذا الأمر كشف عنه السير فيرغسون في كتابه، إذ يشير المدرب القدير إلى أن أحدهم دفع بوغبا للرحيل عن الشياطين الحمر نحو يوفنتوس الإيطالي.
ويقول فيرغسون في كتابه: "هناك واحد أو اثنين من وكلاء اللاعبين أنا لا أحبهم، مينو رايولا واحدٌ منهم، لم أثق به منذ اللحظة الأولى التي رأيته فيها، كنا نريد تجديد عقد بول بوغبا وفجأة ظهر رايولا في المشهد"، والإيطالي رايولا من أشهر الوكلاء في العالم حالياً، وهو وكيل لزلاتان إبراهيموفيتش وماريو بالوتيلي وآخرين.
ويصف المدرب الأسكتلندي المخضرم علاقته برايولا: "لقد كانت علاقتي به كالماء والزيت، كانت سيئة للغاية، حين التقينا في أول مرة في فياسكو، ورغم أننا أردنا التجديد، كان رايولا قد تقرب من بوغبا وعائلته، ولم يعد يمكننا فعل شيء ووقّع ليوفنتوس".