فنانون دقّت الشهرة أبوابهم في سن متأخرة

فنانون دقّت الشهرة أبوابهم في سن متأخرة

26 يونيو 2016
أثبت حسن حسني حضوراً كوميدياً في السنوات الأخيرة (فيسبوك)
+ الخط -
على عكس الكثير من الفنانين الذين بدؤوا حياتهم المهنية تحت الأضواء، فإن البعض لم تُفتح لهم أبواب الشهرة إلا بعد أن تقدم بهم السن، رغم أنهم عملوا لسنوات طويلة في التمثيل. وهنا أبرز تلك الوجوه:

حسن عابدين

أحبه الجمهور بدوره في مسرحية "عش المجانين"، ورغم أنه مارس التمثيل على خشبة المسرح، لكن الجمهور لم يعرفه إلا حين تقدم في العمر، وظل محبوباً في دور الأب الصارم والموظف الغلبان.


لطفي لبيب

بدأ ظهوره الفني عام 1981 رغم أنه من مواليد عام 1938، أي وهو في الأربعينيات من عمره، لكن الجمهور أصبح يعرفه بعد دوره في فيلم "السفارة في العمارة"، ومسلسلات "أرابيسك" و"تامر وشوقية" و"كريمة كريمة".



حسن حسني

عمل في التمثيل منذ عام 1961، إلا أن الجمهور عرفه في فيلم "سواق الأتوبيس" عام 1982، وكان قد تجاوز الخمسين من عمره، ليستمر في انطلاقته في السينما والمسرح والتلفزيون، فحفظ الجمهور اسمه في أفلام مثل "اللمبي 8 جيجا"، و"جواز بقرار جمهوري"، وفي مسلسل "العار" و"اللص والكتاب".



يوسف عيد

ولد عام 1948 وظهر متأخرا في عالم الفن، وكان قد تقدم في السن عندما عرفه الجمهور في أدواره الكوميدية الصغيرة، التي اقتصرت على مشاهد معدودة، ولكنها ظلت في الذاكرة مثل دوره في فيلم "التجربة الدنماركية" و"الناظر".

سيد رجب

هو في عمر الخامسة والستين حالياً. ورغم أنه دخل عالم الفن مبكراً، لكن اسمه لم يلمع إلا عام 2009، في فيلم "إبراهيم الأبيض" أي في سن التاسعة والخمسين، لينطلق في عالم الشهرة ويتألق أخيراً في مسلسل "أفراح القبة".



بيومي فؤاد

أصبح لازمة في أكثر من سبعة أعمال فنية خلال الموسم الرمضاني الحالي، عمره 51 سنة، وعلى الرغم تفاوت هذه الأدوار إلا أن الجمهور قد حفظ اسمه، وصولاً إلى مشاركته في 6 مسلسلات رمضانية هذا العام، بالإضافة إلى الإعلانات، ما جعل اسمه متلازماً في مواقع التواصل الاجتماعي.





المساهمون