فازت بالفضة وصُدمت أمام حوض السباحة (فيديو)

ريو دي جانيرو

فرانس برس

avata
فرانس برس
ريو دى جانيرو

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
15 اغسطس 2016
0BC4B0F5-BD56-4D15-95FF-4DE644095EFC
+ الخط -
شهدت الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو والتي تمتد حتى يوم 21 أغسطس/ آب الجاري، لقطة رائعة، حصلت مع لاعبة الغطس الصينية هي زين، حين تقدم صديقها العاطفي نحوها وطلب يدها أمام الجميع في مركز السباحة الذي تقام فيه منافسات رياضة الغطس.

وظفرت الغطّاسة الصينية هي زي بالميدالية الفضية على منصة مرنة بارتفاع ثلاثة أمتار، إذ حلت في المركز الثاني خلف كل من منافستها شي تينغماو والإيطالية تانيا كانوتو، لكن الأمر تحول بعد ذلك إلى فرحة مضاعفة لا مثيل لها.

وبينما كانت صاحبة الـ25 عاماً تلتقط الصور التذكارية مع باقي الغطاسات بعد توزيع الميداليات على الفائزات تفاجأت بظهور صديقها، الذي طلب منها الزواج بعد خطاب طويل، ثم جلس على ركبتيه، وقدم لها خاتماً ووردة لتقبل الزواج منه، وظهرت عليها علامات التأثر والفرح جراء هذا الموقف.

وتفاعلت الجماهير الموجودة في مركز (ماريك لينك) الذي يستضيف الألعاب الأولمبية المائة بشكل كبير مع هذا الأمر، وصفقت للغطاسة الصينية، التي كانت في الماضي بطلة لهذه الفئة، حين حققت الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية في لندن عام 2012.

دلالات

ذات صلة

الصورة
سفينة تنتظر شحن البضائع في مقاطعة شاندونغ الصينية، 29 سبتمبر 2023 (Getty)

اقتصاد

يتصاعد جنون الارتياب عالمياً حيال سلاسل التوريد، بعد تفجير الاحتلال الإسرائيلي أجهزة النداء الآلي المحمولة "البيجر" في لبنان، ما يؤرخ لمرحلة تجارية جديدة.
الصورة
المسؤولون العسكريون الإسرائيليون سمحوا بقتل أعداد كبيرة من المدنيين الفلسطينيين (محمد عبد / فرانس برس)

منوعات

يفاقم الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي في الحروب المخاوف من خطر التصعيد ودور البشر في اتخاذ القرارات. وأثبت الذكاء الاصطناعي قدرته على اختصار الوقت.
الصورة
ميناء أشدود/Getty

اقتصاد

انعطفت الأسواق الإسرائيلية سريعاً نحو أوروبا، وسط نقص وتأخير في السلع القادمة من آسيا تحديداً، بسبب استهداف الحوثيين المكثف للسفن المتجهة إلى إسرائيل.
الصورة
الناشطة الإيغورية رحيل داوت (إكس)

مجتمع

حُكم على عالمة بارزة من الإيغور مُتخصصة في دراسة الفولكلور والتقاليد الشعبية بالسجن المؤبد، وفقاً لمؤسسة مقرها الولايات المتحدة تعمل في قضايا حقوق الإنسان في الصين.
المساهمون