لم تنتج سياسات رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، الإقصائية الطائفية سوى اقتتال داخلي في بلاد الرافدين، دفع أكثر من 1.6 مليون عراقي إلى النزوح، للمكوث في خيمٍ بالعراء، وانتظار المساعدات الإنسانية؛ تركة المالكي الثقيلة قد تحتاج أعوام لمعالجتها.