عاشت جماهير ريال مدريد في الفترة الماضية حالة من الترقب والخوف الشديد بعد فقدان لقب الدوري والخروج من كأس الملك، إذ بقي أملها الوحيد في تحقيق إنجاز تاريخي بالفوز بدوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي.
كان الحلم بالنسبة للكثيرين صعب المنال، خاصة أن الخصم باريس سان جيرمان الفرنسي، ومستوى الفريق الهجومي لم يكن يبشر بالخير، في ظل تراجع أداء الفرنسي كريم بنزيمة وعدم انتظام مشاركة الويلزي غاريث بيل، وكذلك البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي كان يعاني في الدوري الإسباني.
تراجع رونالدو تحديداً ساهم في معاناة الريال، وظن الجميع أن موسم الميرنغي انتهى حتى قبل خوض مباراة سان جيرمان، لكن رونالدو استعاد عافيته، وأعاد الأمل للجميع بفضل أهدافه في اللقاءات الستة الأخيرة، إذ سجل عشرة أهداف خلالها، وأكد أنه ما زال جاهزاً لتقديم الكثير.
بقي الحظ يعاند رونالدو أمام المرمى من مباراة برشلونة في الكلاسيكو على ملعب "سانتياغو برنابيو" حين خسر الفريق الملكي بثلاثية نظيفة، وتكرر الأمر أمام سيلتا فيغو وكذلك فياريال في الدوري، قبل أن تُفتح شهيته ويبدأ بزيارة شباك الحراس وحتى صناعة الأهداف.
اقــرأ أيضاً
ثورة رونالدو التهديفية بدأت يوم 21 يناير/كانون الثاني 2018، حين سجل هدفين في مرمى ديبورتيفو لاكورونيا ليقود فريقه للفوز بنتيجة 7-1 قبل أن يحرز هدفين في الانتصار على فالنسيا في الميستايا 4-1، ليغيب عن سجل الهدافين أمام ليفانتي، قبل أن يعود ويدك شباك ريال سوسييداد بثلاثة أهداف ثم اثنين في دوري الأبطال أمام باريس سان جيرمان وبعدها هدف أمام ريال بيتيس في الجولة الخامسة والعشرين من المسابقة المحلية.
(العربي الجديد)
كان الحلم بالنسبة للكثيرين صعب المنال، خاصة أن الخصم باريس سان جيرمان الفرنسي، ومستوى الفريق الهجومي لم يكن يبشر بالخير، في ظل تراجع أداء الفرنسي كريم بنزيمة وعدم انتظام مشاركة الويلزي غاريث بيل، وكذلك البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي كان يعاني في الدوري الإسباني.
تراجع رونالدو تحديداً ساهم في معاناة الريال، وظن الجميع أن موسم الميرنغي انتهى حتى قبل خوض مباراة سان جيرمان، لكن رونالدو استعاد عافيته، وأعاد الأمل للجميع بفضل أهدافه في اللقاءات الستة الأخيرة، إذ سجل عشرة أهداف خلالها، وأكد أنه ما زال جاهزاً لتقديم الكثير.
بقي الحظ يعاند رونالدو أمام المرمى من مباراة برشلونة في الكلاسيكو على ملعب "سانتياغو برنابيو" حين خسر الفريق الملكي بثلاثية نظيفة، وتكرر الأمر أمام سيلتا فيغو وكذلك فياريال في الدوري، قبل أن تُفتح شهيته ويبدأ بزيارة شباك الحراس وحتى صناعة الأهداف.
ثورة رونالدو التهديفية بدأت يوم 21 يناير/كانون الثاني 2018، حين سجل هدفين في مرمى ديبورتيفو لاكورونيا ليقود فريقه للفوز بنتيجة 7-1 قبل أن يحرز هدفين في الانتصار على فالنسيا في الميستايا 4-1، ليغيب عن سجل الهدافين أمام ليفانتي، قبل أن يعود ويدك شباك ريال سوسييداد بثلاثة أهداف ثم اثنين في دوري الأبطال أمام باريس سان جيرمان وبعدها هدف أمام ريال بيتيس في الجولة الخامسة والعشرين من المسابقة المحلية.
(العربي الجديد)