قبل بزوغ الفجر، وإشراقة شمس غرة شوال، نشطت الحركة في شوارع الدوحة. أرتال من السيارات، تبحث عن مكان للوقوف قرب المساجد والمصليات، حتى يؤدي أهالي الدوحة بصغارها وكبارها صلاة العيد...
رغم كل المصاعب المعيشية والأزمات السياسية التي تعيشها كثير من الأسر العربية، إلا أن الغالبية العظمى منها تستغل عيد الفطر كفرصة لإدخال البهجة إلى نفوس الأطفال عبر ما يتوفر
غابت مظاهر الفرح عن عيد الفطر في معظم أنحاء سورية، وخصوصاً في شماليها الغربي والشرقي، وإن لا يزال بعض الناس متمسكين ببعض عادات وطقوس العيد بالحد الأدنى. ففي شمال غربي
للمرة الأولى أحيا سكان قطر صلاة عيد الفطر في استاد المدينة التعليمية وسط الدوحة، وشهدت البلاد فعاليات متنوّعة احتفالاً بالعيد، واختُتم اليوم الأول من العيد بإطلاق