صلاة التراويح تتسبب بتراشق أذرع #السيسي وإقالة متحدث الأوقاف
صلاة التراويح تتسبب في تراشق أذرع #السيسي وإقالة متحدث الأوقاف
تخبط بين موسى وأديب (يوتيوب)
حالة من التخبط والتراشق شهدتها الأذرع الإعلامية المصرية ليلة أمس، حول مصير صلاة التراويح في رمضان المقبل.
بدأ الأمر مع المذيع المقرب من الأجهزة الأمنية أحمد موسى على فضائية "صدى البلد" في برنامج "على مسؤوليتي"، عندما نقل اقتراح المشاهدين للمتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أحمد القاضي، في مداخلة هاتفية، أن يتم فتح المساجد في صلاة التراويح للأئمة فقط، وتقام الصلاة بدون مصلين، على غرار الحرمين الشريفين وقال: "الإمام يقرأ وإحنا سامعين نصلي في بيوتنا علشان رمضان"، وهو ما رحب به المتحدث بالقول: "نعم يا أحمد بيه أي اقتراح من السادة المشاهدين الوزارة ترحب به وتدرسه".
أما عمرو أديب فقابل المقترح بهجوم ونقد شديدين، في برنامجه "الحكاية" على فضائية "إم بي مصر"، واعتبر أن الاقتراح سيفتح بابا للعاملين بالمساجد لمخالفة حظر التجول المفروض لمكافحة انتشار فيروس كورونا، وقال: "ليه إحنا نعمل كده، وكل الدول العربية مافيهاش تراويح"، ولم تمر ساعة حتى أقال وزير الأوقاف المتحدث باسم الوزارة على الهواء.
وهو ما أشعل غضب موسى المقرب من الأجهزة والمطبل للنظام، ووصل به الأمر إلى التلميح لأديب زميله السابق ومهاجمته وتهديده على الهواء، والتشدق بتكميم الأفواه ومقاومة الأفكار الجديدة، وقال: "في ناس ملوك أكتر من الملك ومش عايزين حتى الناس تفكر وبيتكلموا عن حرية الرأي وعاملين نفسهم شغالين في الصحافة والميديا وهما كانوا أداة لضرب أمن مصر القومي في 2011 ومش عايز أتكلم عشان هوجع".
وتلقف المغردون، صراع الأذرع وتراشق موسى وأديب، واعتبروهما يعكسان تخبطا من الأجهزة الأمنية التي تقف وراء كل منهما.
اقــرأ أيضاً
وقصت أميرة: "احمد موسى كان جايب معاه المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف وبيناشد الوزارة بفتح المساجد بحيث أن الإمام يصلي وحيدا ويشغل الميكروفونات زي ماهيحصل في الكعبة يعني فالمتحدث قاله اه طبعا هنشوف اقتراحك الجميل ده طبعا ..بعد كدا عمرو أديب سخن الوزارة فطلع قرار بإقالة المتحدث الرسمي".
وسخر السيد المصري: "المتحدث باسم وزارة الأوقاف يتكلم مع أحمد موسى ويتوقف مع عمرو أديب ويتسجن مع وائل الإبراشي". وغرد محمد رفعت: "الخناقة كبرت، أحمد موسى كان جايب معاه في البرنامج المتحدث الرسمي بتاع الاوقاف وقاله اه طبعًا يا أحمد بيه هنشوف اقتراحك الجميل دا طبعًا أومااااال .. بعد تسخينة عمرو أديب طلع قرار رسمي بإقالة المتحدث من منصبه".
وقال خالد عبد الله: "شوفت السرعة اللي مع عمرو أديب....ده وزير الأوقاف لو بيتفرج الخبر مش هيجي بالسرعة دي".
أما محمد شهبة فرأى: "متحدث الأوقاف ده غلبان.. أحمد موسى أصلا هو اللي اقترح الفكرة في الأول خالص وفي الآخر المتحدث هو اللي اتشال من شغله .. ايه القرف ده!".
وتعجبت سحر: "#عمرو_اديب .. أحمد موسى بيرمي كلام على عمرو أديب بدون ذكر اسمه، بعد ما عمرو أديب هاجم كلام المتحدث باسم وزارة الأوقاف لما قال قرار فتح المساجد بدون مصلين في التراويح محل دراسة".
كما غرد عبد الحميد عادل: "أحمد موسى كلم متحدث من الأوقاف وفضل يدحلب الراجل في الكلام بخصوص الصلاة في رمضان والمساجد بعدها بساعتين وزير الاوقاف أقال الراجل عشان هلفط في الكلام".
بدأ الأمر مع المذيع المقرب من الأجهزة الأمنية أحمد موسى على فضائية "صدى البلد" في برنامج "على مسؤوليتي"، عندما نقل اقتراح المشاهدين للمتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أحمد القاضي، في مداخلة هاتفية، أن يتم فتح المساجد في صلاة التراويح للأئمة فقط، وتقام الصلاة بدون مصلين، على غرار الحرمين الشريفين وقال: "الإمام يقرأ وإحنا سامعين نصلي في بيوتنا علشان رمضان"، وهو ما رحب به المتحدث بالقول: "نعم يا أحمد بيه أي اقتراح من السادة المشاهدين الوزارة ترحب به وتدرسه".
أما عمرو أديب فقابل المقترح بهجوم ونقد شديدين، في برنامجه "الحكاية" على فضائية "إم بي مصر"، واعتبر أن الاقتراح سيفتح بابا للعاملين بالمساجد لمخالفة حظر التجول المفروض لمكافحة انتشار فيروس كورونا، وقال: "ليه إحنا نعمل كده، وكل الدول العربية مافيهاش تراويح"، ولم تمر ساعة حتى أقال وزير الأوقاف المتحدث باسم الوزارة على الهواء.
وهو ما أشعل غضب موسى المقرب من الأجهزة والمطبل للنظام، ووصل به الأمر إلى التلميح لأديب زميله السابق ومهاجمته وتهديده على الهواء، والتشدق بتكميم الأفواه ومقاومة الأفكار الجديدة، وقال: "في ناس ملوك أكتر من الملك ومش عايزين حتى الناس تفكر وبيتكلموا عن حرية الرأي وعاملين نفسهم شغالين في الصحافة والميديا وهما كانوا أداة لضرب أمن مصر القومي في 2011 ومش عايز أتكلم عشان هوجع".
وتلقف المغردون، صراع الأذرع وتراشق موسى وأديب، واعتبروهما يعكسان تخبطا من الأجهزة الأمنية التي تقف وراء كل منهما.
وقصت أميرة: "احمد موسى كان جايب معاه المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف وبيناشد الوزارة بفتح المساجد بحيث أن الإمام يصلي وحيدا ويشغل الميكروفونات زي ماهيحصل في الكعبة يعني فالمتحدث قاله اه طبعا هنشوف اقتراحك الجميل ده طبعا ..بعد كدا عمرو أديب سخن الوزارة فطلع قرار بإقالة المتحدث الرسمي".
وسخر السيد المصري: "المتحدث باسم وزارة الأوقاف يتكلم مع أحمد موسى ويتوقف مع عمرو أديب ويتسجن مع وائل الإبراشي". وغرد محمد رفعت: "الخناقة كبرت، أحمد موسى كان جايب معاه في البرنامج المتحدث الرسمي بتاع الاوقاف وقاله اه طبعًا يا أحمد بيه هنشوف اقتراحك الجميل دا طبعًا أومااااال .. بعد تسخينة عمرو أديب طلع قرار رسمي بإقالة المتحدث من منصبه".
وقال خالد عبد الله: "شوفت السرعة اللي مع عمرو أديب....ده وزير الأوقاف لو بيتفرج الخبر مش هيجي بالسرعة دي".
أما محمد شهبة فرأى: "متحدث الأوقاف ده غلبان.. أحمد موسى أصلا هو اللي اقترح الفكرة في الأول خالص وفي الآخر المتحدث هو اللي اتشال من شغله .. ايه القرف ده!".
وتعجبت سحر: "#عمرو_اديب .. أحمد موسى بيرمي كلام على عمرو أديب بدون ذكر اسمه، بعد ما عمرو أديب هاجم كلام المتحدث باسم وزارة الأوقاف لما قال قرار فتح المساجد بدون مصلين في التراويح محل دراسة".
كما غرد عبد الحميد عادل: "أحمد موسى كلم متحدث من الأوقاف وفضل يدحلب الراجل في الكلام بخصوص الصلاة في رمضان والمساجد بعدها بساعتين وزير الاوقاف أقال الراجل عشان هلفط في الكلام".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
