حافظ عدد كبير من السلع والمنتجات بالأسواق التركية، على مستويات الأسعار ما قبل الأزمة النقدية التي عصفت بالليرة وأفقدتها أكثر من 35% من قيمتها، قبل أن تبدأ بالتعافي
أربعة أو خمسة أيام وقد يعلن قطاع غزة نفاد الإمدادات الغذائية في متاجره، هذه هي المهلة التي حددها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة. تجد المستودعات الموجودة في مدينة غزة، شمالي القطاع، والمتاجر صعوبات في إعادة التزود بالسلع، فيما تكفي المخزونات الغذائية داخل المتاجر لبضعة أيام فقط.
على الرغم من جهود الحكومة التونسية لخفض الأسعار خلال شهر رمضان المبارك، لا تزال البلاد تعاني من ارتفاع أسعار المواد الغذائية، إذ تكافح العائلات التونسية أكثر من أي وقت مضى للحصول على المواد الأساسية في هذا الوقت المهم من العام.