زياش يخفي دموعه في "الكواليس" بعد خروج المغرب
كان اللاعب المغربي
حكيم زياش الأكثر تأثراً بخسارة منتخب
"أسود الأطلس" بركلات الترجيح أمام بنين والخروج من دور الـ 16 في بطولة
كأس الأمم الأفريقية، في مفاجأة مدوية بعد أن أهدر ركلة جزاء في الوقت الإضافي سددها في القائم.
والتقطت عدسة "العربي الجديد" مقطعاً في كواليس ملعب "السلام" في القاهرة للنجم حكيم زياش، وهو يحاول إخفاء دموعه وملامح الحزن والصدمة فغطى وجهه بقميصه في النفق المؤدي لغرفة الملابس.
وواجه زياش ضغطاً كبيراً قبل وأثناء البطولة وحمل على عاتقه آمال "أسود الأطلس" في تحقيق اللقب بعد تألقه المبهر مع أياكس أمستردام الهولندي هذا الموسم وارتباطه بالانتقال إلى أحد الأندية الأوروبية الكبيرة.
وتباينت الآراء حول زياش عقب الإخفاق حيث واجه اتهامات بالتخاذل وغياب الثقة والفاعلية والدور القيادي، بينما دافع عنه قطاع آخر بداعي أنه لا يزال شابا وغاب عنه التوفيق فقط في ركلة الجزاء مثل كل النجوم الكبار واجتهد قدر الإمكان لكن الضغط عليه كان هائلاً.
وبعيداً عن خيبة الأمل أجمع لاعبو المغرب على تقديم الدعم لزياش من خلال التصريحات ومواقع التواصل الاجتماعي، وكتب زميله بدر بانون عبر إنستغرام "لا تستسلم. أنت الملك" وأرفق الرسالة بصورة لزياش وهو متأثر بالخسارة.
ذات صلة
أقيمت أمس الجمعة على ملعب الفيحاء في دمشق، جنوب غربي سورية، المباراة النهائية من بطولة "سورية المستقبل" التي جمعت بين قطبي الكرة السورية، الاتحاد والكرامة.
نظم الآلاف من المغاربة، الأحد، مسيرة حاشدة بالرباط، دعماً للمقاومة الفلسطينية وغزة وتنديداً بجرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي وبسياسات التقتيل والتهجير والتجويع
عبّر الظهير الأيسر لمنتخب تونس علي العابدي (31 سنة)، عن سعادته باللعب إلى جانب النجوم العرب في نادي نيس الفرنسي، وهم المغربي سفيان ديوب والمصري محمد عبد المنعم
رشح قائد منتخب فلسطين السابق، عبد اللطيف البهداري، بلاده لتحقيق الفوز على كل من الأردن والعراق، على ملعب عمّان الدولي، ضمن المرحلتين السابعة والثامنة