ألغت محكمة الأسرة الابتدائية بمدينة القنيطرة رسمياً، الإثنين الماضي، ملف القضية التي رفعها لاعب النادي القنيطري لكرة القدم، أيوب الكعداوي، 25 سنة، ضد زوجته، إكرام، المتعلقة بـ"طلاق الشقاق".
وجاء رفض المحكمة بناءً على ما عاينته الأخيرة من حجج قدمتها زوجة لاعب كرة القدم المغربي، تتعلق بالتعنيف الكبير الذي تعرضت له والمثبت بالصور، والوثائق الطبية، بالإضافة إلى فيديو المقابلة التلفزيونية التي أجرتها إكرام مع إحدى القنوات التلفزيونية الإلكترونية.
وتعود وقائع القصة، إلى بداية سنة 2015، حيث اصطحب اللاعب زوجته إلى مقهى شيشة بالقنيطرة، داعياً أصدقاءه أيضاً إلى نفس المكان، وشرع في أخد صور للزوجة حتى يثبت فيما بعد أنها تعتاد على مثل هذه الأماكن "المخلة بالحياء".
ورفع الكعداوي إثر الواقعة، قضية على زوجته لكنه تراجع عنها بعد ثلاثة أيام، ثم استمر اللاعب المغربي في تعذيب زوجته مدة طويلة، فقد كان يضربها بشكل مبرح، مما تسبب لها في كسر على مستوى اليد، كما كان يتركها بدون طعام، ويخونها أمام عينيها.
وتفاعلت الأوساط المغربية مع المقابلة التلفزيونية التي أجرتها الزوجة، حيث عبّرت عن استيائها الكبير من تصرفات وطيش لاعب كرة القدم، الذي لا يشرّف عائلته، ووطنه، والوسط الرياضي المغربي، داعيةً المحكمة إلى إنصاف الزوجة من ظلم الكعداوي.
وعبّرت العديد من الجمعيات الإنسانية والخيرية بالمغرب، عن دعمها الزوجة في محنتها الصعبة، ورغبت في مساعدتها مادياً ومعنوياً. ومن المرتقب جداً، أن تأخذ القضية مجرى آخر في الأسابيع القليلة القادمة، وقد تساهم في القضاء على مستقبله الرياضي.
وجاء رفض المحكمة بناءً على ما عاينته الأخيرة من حجج قدمتها زوجة لاعب كرة القدم المغربي، تتعلق بالتعنيف الكبير الذي تعرضت له والمثبت بالصور، والوثائق الطبية، بالإضافة إلى فيديو المقابلة التلفزيونية التي أجرتها إكرام مع إحدى القنوات التلفزيونية الإلكترونية.
وتعود وقائع القصة، إلى بداية سنة 2015، حيث اصطحب اللاعب زوجته إلى مقهى شيشة بالقنيطرة، داعياً أصدقاءه أيضاً إلى نفس المكان، وشرع في أخد صور للزوجة حتى يثبت فيما بعد أنها تعتاد على مثل هذه الأماكن "المخلة بالحياء".
ورفع الكعداوي إثر الواقعة، قضية على زوجته لكنه تراجع عنها بعد ثلاثة أيام، ثم استمر اللاعب المغربي في تعذيب زوجته مدة طويلة، فقد كان يضربها بشكل مبرح، مما تسبب لها في كسر على مستوى اليد، كما كان يتركها بدون طعام، ويخونها أمام عينيها.
وتفاعلت الأوساط المغربية مع المقابلة التلفزيونية التي أجرتها الزوجة، حيث عبّرت عن استيائها الكبير من تصرفات وطيش لاعب كرة القدم، الذي لا يشرّف عائلته، ووطنه، والوسط الرياضي المغربي، داعيةً المحكمة إلى إنصاف الزوجة من ظلم الكعداوي.
وعبّرت العديد من الجمعيات الإنسانية والخيرية بالمغرب، عن دعمها الزوجة في محنتها الصعبة، ورغبت في مساعدتها مادياً ومعنوياً. ومن المرتقب جداً، أن تأخذ القضية مجرى آخر في الأسابيع القليلة القادمة، وقد تساهم في القضاء على مستقبله الرياضي.