لطالما كانت مقولة "أصدقاء الأمس هم أعداء اليوم" طاغية على المشهد في عالم السياسة، فجرت العادة أن تحل المحبة والصفاء، والقرب والوصال بين الدول بعد سنوات طويلة من القطيعة والهجران، هذه المقولة لم تعد الآن تقتصر على عالم السياسة، ففي عالم كرة القدم أيضاً يُصبح خصم الأمس صديق اليوم، كما يتحول صديق اليوم إلى عدو الغد.
وتنطبق المقولة السابقة تماماً على ما حدث مع صانع ألعاب فريق بوروسيا دورتموند الألماني، ماركو رويس، الذي وجد نفسه مضطراً للعب ضد صديقه وزميله السابق في فريق بوروسيا دورتموند الألماني ونجم فريق بايرن ميونخ الحالي، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، وذلك في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء الثلاثاء على ملعب "أليانز أرينا" في نصف نهائي بطولة كأس ألمانيا.
ورغم أنّ صانع ألعاب فريق بوروسيا دورتموند الألماني، ماركو رويس، قد وجد نفسه عدواً ومنافساً لدوداً في أرضية الميدان لصديقه السابق، وشريك نجاحاته في دورتموند خلال الأعوام الماضية، البولندي روبرت ليفاندوفسكي؛ إلا أنه لم يستطع إخفاء مشاعره الصادقة تجاه زميله السابق، وقابله بابتسامة لطيفة قبيل انطلاق المباراة التي احتضنها ملعب أليانز أرينا.
وعلى الجانب الآخر، حرص اللاعب البولندي على رد التحية لزميله السابق، وابتسم هو الآخر بشكل خجول في وجه زميله السابق، الذي قاد فريقه للإطاحة بمنافسه التقليدي بايرن ميونخ من الدور نصف النهائي لبطولة كأس ألمانيا لكرة القدم، بعد أن فاز عليه (2 – 0) في الركلات الترجيحية، بعد نهاية الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
ووضعت هذه اللقطة حداً للشائعات التي تحدثت عن أن صانع ألعاب فريق بوروسيا دورتموند الألماني، يحمل مشاعر سلبية تجاه زميله السابق ليفاندوفسكي، وذلك لأنه قد ترك فريقه وانتقل إلى صفوف الغريم التقليدي.
وتنطبق المقولة السابقة تماماً على ما حدث مع صانع ألعاب فريق بوروسيا دورتموند الألماني، ماركو رويس، الذي وجد نفسه مضطراً للعب ضد صديقه وزميله السابق في فريق بوروسيا دورتموند الألماني ونجم فريق بايرن ميونخ الحالي، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، وذلك في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء الثلاثاء على ملعب "أليانز أرينا" في نصف نهائي بطولة كأس ألمانيا.
ورغم أنّ صانع ألعاب فريق بوروسيا دورتموند الألماني، ماركو رويس، قد وجد نفسه عدواً ومنافساً لدوداً في أرضية الميدان لصديقه السابق، وشريك نجاحاته في دورتموند خلال الأعوام الماضية، البولندي روبرت ليفاندوفسكي؛ إلا أنه لم يستطع إخفاء مشاعره الصادقة تجاه زميله السابق، وقابله بابتسامة لطيفة قبيل انطلاق المباراة التي احتضنها ملعب أليانز أرينا.
وعلى الجانب الآخر، حرص اللاعب البولندي على رد التحية لزميله السابق، وابتسم هو الآخر بشكل خجول في وجه زميله السابق، الذي قاد فريقه للإطاحة بمنافسه التقليدي بايرن ميونخ من الدور نصف النهائي لبطولة كأس ألمانيا لكرة القدم، بعد أن فاز عليه (2 – 0) في الركلات الترجيحية، بعد نهاية الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
ووضعت هذه اللقطة حداً للشائعات التي تحدثت عن أن صانع ألعاب فريق بوروسيا دورتموند الألماني، يحمل مشاعر سلبية تجاه زميله السابق ليفاندوفسكي، وذلك لأنه قد ترك فريقه وانتقل إلى صفوف الغريم التقليدي.