كان فرانشيسكو توتي لسنواتٍ ملهماً لجماهير نادي روما، وحتى بعد اعتزاله بقي كذلك، فهو رمز الوفاء والذكريات الجميلة، صانع لحظات الانتصار والمجد والأهداف الرائعة.
تعيش مدينة روما وفريق الذئاب على وقع خطر الخروج من ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد الخسارة، ذهاباً أمام شاختار دونتسك الأوكراني بهدفين لواحد.
وبذلك، تابع شاختار هيمنته على روما في السنوات الماضية، إذ انتصر عليه في عام 2011 ذهاباً وإياباً 3-0 و3-2 وكان قد هزمه في 2006 بمباراة الإياب بأوكرانا بهدفٍ دون مقابل.
وتتمنى جماهير الجياليوروسي أن تحضر روح توتي في ملعب "الأولمبيكو" الليلة لتعيد إحياء ما حصل يوم 12 أيلول/ سبتمبر 2006، حين فاز روما برباعية نظيفة مع المدرب لوتشانو سباليتي.
في تلك الأمسية الأوروبية المذهلة، افتتح البرازيلي تادي باب التسجيل لأصحاب الدار قبل أن يضيف القائد توتي هدفاً بتسديدة يسارية رائعة عجز الجميع عنها، ليظهر بعدها دي روسي قائد روما حالياً ليحرز الهدف الثالث، ليختتم بيتزارو المهرجان التهديفي في الوقت المحتسب بدلا عن ضائع.
(العربي الجديد)
تعيش مدينة روما وفريق الذئاب على وقع خطر الخروج من ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد الخسارة، ذهاباً أمام شاختار دونتسك الأوكراني بهدفين لواحد.
وبذلك، تابع شاختار هيمنته على روما في السنوات الماضية، إذ انتصر عليه في عام 2011 ذهاباً وإياباً 3-0 و3-2 وكان قد هزمه في 2006 بمباراة الإياب بأوكرانا بهدفٍ دون مقابل.
وتتمنى جماهير الجياليوروسي أن تحضر روح توتي في ملعب "الأولمبيكو" الليلة لتعيد إحياء ما حصل يوم 12 أيلول/ سبتمبر 2006، حين فاز روما برباعية نظيفة مع المدرب لوتشانو سباليتي.
في تلك الأمسية الأوروبية المذهلة، افتتح البرازيلي تادي باب التسجيل لأصحاب الدار قبل أن يضيف القائد توتي هدفاً بتسديدة يسارية رائعة عجز الجميع عنها، ليظهر بعدها دي روسي قائد روما حالياً ليحرز الهدف الثالث، ليختتم بيتزارو المهرجان التهديفي في الوقت المحتسب بدلا عن ضائع.
(العربي الجديد)