"يجب أن نؤمن بتحقيق شيء مهم وأن نخوض المباراة بشغف، ينبغي علينا بذل قصارى جهدنا". بهذه الكلمات عبّر المدرب أوزيبيو دي فرانشيسكو عن قمة العاصمة الإيطالية روما، حين يلتقي فريقه بنادي برشلونة في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعدما كان قد خسر ذهاباً في الكامب نو بأربعة أهدافٍ لواحد، جاءت بعد أخطاءٍ فادحة كان من الممكن تداركها.
الأحلام تعود إلى ليلة 26 فبراير/ شباط 2002، يومها التقى روما بنظيره برشلونة وكان للحكاية نهاية سعيدة بالفوز 3-0، وهي النتيجة عينها التي يتوجب على ذئاب العاصمة تحقيقها في الوقت الحالي.
في تلك الأمسية دخل الفريق بقيادة "الكابتن" فرانشيسكو توتي وكان إلى جانبه كلّ من الهداف الأرجنتيني غابريال باتيستوتا وديلفيكيو والبرازيليان كافو وإيمرسون إضافة للفرنسي كانديلا وخط دفاعٍ مميز من زبينيا والأرجنتيني والتر صامويل والمخضرم كريستيان بانوتشي.
على الجهة الأخرى كان برشلونة مع قائده سيرجي يطمح لتحقيق الانتصار، خاصة بتواجد البرازيلي المتألق ريفالدو وكذلك الإسباني لويس إنريكي والهولندي باتريك كلويفرت وفيليب كوكو وفرانك ديبور، وتواجد كل من تشافي وخافيير سافيولا وأوفرمارس وآخرين على مقاعد البدلاء.
انتهى حينها الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الطرفين بدون أهداف لكن الحصة الثانية حملت الفرح لأصحاب الدار، حين أطلق كانديلا كرة زاحفة من خارج منطقة الجزاء لترتطم بقدم البرازيلي إيمرسون، ليتغير مسارها وتهز شباك الحارس الإسباني بيب رينا.
وفي الدقيقة 74 استغل البديل فيتشنزو مونتيلا مهارته ليراوغ مدافع برشلونة داخل منطقة الجزاء فاتحاً لنفسه مجالاً للتسديد والتسجيل في شباك البلاوغرانا مؤكداً صواب خيار مدربه فابيو كابيلو، الذي عاد وتلقى الهدف الثالث عبر توماسي بتسديدة قوية.
الأحلام تعود إلى ليلة 26 فبراير/ شباط 2002، يومها التقى روما بنظيره برشلونة وكان للحكاية نهاية سعيدة بالفوز 3-0، وهي النتيجة عينها التي يتوجب على ذئاب العاصمة تحقيقها في الوقت الحالي.
في تلك الأمسية دخل الفريق بقيادة "الكابتن" فرانشيسكو توتي وكان إلى جانبه كلّ من الهداف الأرجنتيني غابريال باتيستوتا وديلفيكيو والبرازيليان كافو وإيمرسون إضافة للفرنسي كانديلا وخط دفاعٍ مميز من زبينيا والأرجنتيني والتر صامويل والمخضرم كريستيان بانوتشي.
على الجهة الأخرى كان برشلونة مع قائده سيرجي يطمح لتحقيق الانتصار، خاصة بتواجد البرازيلي المتألق ريفالدو وكذلك الإسباني لويس إنريكي والهولندي باتريك كلويفرت وفيليب كوكو وفرانك ديبور، وتواجد كل من تشافي وخافيير سافيولا وأوفرمارس وآخرين على مقاعد البدلاء.
انتهى حينها الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الطرفين بدون أهداف لكن الحصة الثانية حملت الفرح لأصحاب الدار، حين أطلق كانديلا كرة زاحفة من خارج منطقة الجزاء لترتطم بقدم البرازيلي إيمرسون، ليتغير مسارها وتهز شباك الحارس الإسباني بيب رينا.
وفي الدقيقة 74 استغل البديل فيتشنزو مونتيلا مهارته ليراوغ مدافع برشلونة داخل منطقة الجزاء فاتحاً لنفسه مجالاً للتسديد والتسجيل في شباك البلاوغرانا مؤكداً صواب خيار مدربه فابيو كابيلو، الذي عاد وتلقى الهدف الثالث عبر توماسي بتسديدة قوية.