خربين..أول لاعب "سوري"يدخل قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب آسيوي
المهاجم السوري عمر خربين (Getty)
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قائمة المرشحين من أجل الفوز بجوائزه السنوية لعام 2017 والذين سيصار لتتويجهم في حفل كبير سيقام يوم 29 تشرين الثاني/نوفمبر في العاصمة التايلاندية بانكوك، حيث شهدت القائمة حضوراً خجولاً للكرة العربية بمختلف فئات جوائزها التي حددها الاتحاد القاري.
واقتصر الحضور العربي الأبرز في قائمة جائزة أفضل لاعب في آسيا، والتي أصبح من خلالها اللاعب السوري، عمر خريبين، أول لاعب يمثل بلاده في تلك الجائزة بعدما ظهر في قائمة المرشحين الثلاثة لنيل اللقب إلى جانب كل من لاعب العين، عمر عبدالرحمن، وو ليي، جناح فريق شنغاي سيبج الصيني.
وهي المرة الأولى التي يصل فيها لاعب سوري للمنافسة على تلك الفئة من الجوائز السنوية، منذ عام 1984، حين استحدثت الجائزة عبر استفتاء تنظمه "مجلة آسيا وأوقيانوسيا" قبل أن يتولى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اعتماد الجائزة رسمياً على مستوى القارة في عام 1994.
وغاب العرب عن الترشح لأهم فئات تلك الجوائز؛ إذ ضمت القائمة المختصرة للمرشحات لجائزة أفضل لاعبة في القارة كلاً من الأسترالية سمانثا كير ولاعبة كوريا الشمالية سونج هيانج-سيم واليابانية ساكي كوماجاي كما غاب العرب عن جائزة أفضل مدرب لكلا الجنسين.
وترشح لجائزة أفضل مدرب للرجال كل من انج بوستيكوغلو (أستراليا) وايشي ماساتادا (اليابان) وتاكافومي هوري (اليابان) وللسيدات غاو هونغ (الصين) اساكو تاكاكورا (اليابان) ليتيسيا باوتيستا (الفلبين) وكذلك الحال بالنسبة لأفضل لاعب شاب التي اقتصرت على الثلاثي طه شريعتي (إيران) ولي سيونغ-وو (كوريا الجنوبية) وبايك سيونغ-هو (كوريا الجنوبية).
وسيمنح الاتحاد جائزة أفضل لاعب آسيوي محترف خارج القارة وتضمنت القائمة الثلاثي آرون موي (أستراليا) وشينجي كاغاوا (اليابان) وسون هيونغ-مين (كوريا الجنوبية) وحتى فئة جائزة الحكام فترشح حكم وحيد هو، باختيور نامازوف، (أوزبكستان)، في الوقت الذي تم فيه ترشيح الاتحادين الفلسطيني واللبناني لكرة القدم لجائزتي "الاتحاد الطامح والصاعد" على التوالي.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
واقتصر الحضور العربي الأبرز في قائمة جائزة أفضل لاعب في آسيا، والتي أصبح من خلالها اللاعب السوري، عمر خريبين، أول لاعب يمثل بلاده في تلك الجائزة بعدما ظهر في قائمة المرشحين الثلاثة لنيل اللقب إلى جانب كل من لاعب العين، عمر عبدالرحمن، وو ليي، جناح فريق شنغاي سيبج الصيني.
وهي المرة الأولى التي يصل فيها لاعب سوري للمنافسة على تلك الفئة من الجوائز السنوية، منذ عام 1984، حين استحدثت الجائزة عبر استفتاء تنظمه "مجلة آسيا وأوقيانوسيا" قبل أن يتولى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اعتماد الجائزة رسمياً على مستوى القارة في عام 1994.
وغاب العرب عن الترشح لأهم فئات تلك الجوائز؛ إذ ضمت القائمة المختصرة للمرشحات لجائزة أفضل لاعبة في القارة كلاً من الأسترالية سمانثا كير ولاعبة كوريا الشمالية سونج هيانج-سيم واليابانية ساكي كوماجاي كما غاب العرب عن جائزة أفضل مدرب لكلا الجنسين.
وترشح لجائزة أفضل مدرب للرجال كل من انج بوستيكوغلو (أستراليا) وايشي ماساتادا (اليابان) وتاكافومي هوري (اليابان) وللسيدات غاو هونغ (الصين) اساكو تاكاكورا (اليابان) ليتيسيا باوتيستا (الفلبين) وكذلك الحال بالنسبة لأفضل لاعب شاب التي اقتصرت على الثلاثي طه شريعتي (إيران) ولي سيونغ-وو (كوريا الجنوبية) وبايك سيونغ-هو (كوريا الجنوبية).
وسيمنح الاتحاد جائزة أفضل لاعب آسيوي محترف خارج القارة وتضمنت القائمة الثلاثي آرون موي (أستراليا) وشينجي كاغاوا (اليابان) وسون هيونغ-مين (كوريا الجنوبية) وحتى فئة جائزة الحكام فترشح حكم وحيد هو، باختيور نامازوف، (أوزبكستان)، في الوقت الذي تم فيه ترشيح الاتحادين الفلسطيني واللبناني لكرة القدم لجائزتي "الاتحاد الطامح والصاعد" على التوالي.
(العربي الجديد)
