حزنٌ لبناني..لعبة البطاقات الصفراء وضعت منتخب الأرز خارج آسيا
منتخب لبنان فاز على كوريا الشمالية (Getty)
عاشت الجماهير اللبنانية ومنتخب الأرز، لحظات حزن عصيبة، بعد الفشل في التأهل إلى دور الـ16 بمسابقة كأس آسيا لكرة القدم، بسبب عدد البطاقات الصفراء.
دخل منتخب لبنان مباراته الأخيرة في الجولة الثالثة أمام كوريا الشمالية، وكلّه أملٌ في تحقيق الانتصار بأربعة أهدافٍ نظيفة، كي يتفوق على فيتنام منافسه المباشر على البطاقة الرابعة لأفضل مركز ثالث مؤهل لدور الـ16، بعدما كانت البطاقات الثلاث الأولى قد ذهبت لكلّ من البحرين وقيرغستان وعمان.
وتلقى منتخب لبنان هدفاً، عقد أموره أكثر، قبل أن تأتي العودة بأربعة أهداف، لم تكن كفيلة في التأهل.
وتعادل لبنان على مستوى النقاط مع فيتنام، وبات في رصيده 3 نقاط، إضافة لتلقيه 5 أهداف وتسجيله أربعة أهداف، مما يعني بقاء التعادل قائماً.
وتشير قوانين البطولة إلى أن التعادل بين المنتخبات التي تلعب على المركز الثالث المؤهل إلى دور الـ16 من مجموعات مختلفة، تنص على الذهاب إلى اللعب النظيف، في حال التعادل في النقاط وفارق الأهداف والأهداف المسجلة والأهداف التي سجلت عليه، وهنا كانت المشكلة.
قبل المباراة أمام كوريا الشمالية كان رصيد لبنان من البطاقات الصفراء 5 وهو ذات رصيد فيتنام، لكن اللاعب ألكسندر ملكي، تلقى بطاقةً صفراء، كانت كفيلة في إقصاء منتخب الأرز من البطولة، ليحصل محمد حيدر على بطاقة صفراء سابعة بعد صافرة الحكم.
وعبرت الجماهير اللبنانية عن حزنها الشديد بعد الخروج من بطولة كأس آسيا بسبب عدد البطاقات الصفراء. يُذكر أن لبنان خسر مباراتين أمام قطر والسعودية ولم يكفه الفوز على كوريا الشمالية.
(العربي الجديد)
دخل منتخب لبنان مباراته الأخيرة في الجولة الثالثة أمام كوريا الشمالية، وكلّه أملٌ في تحقيق الانتصار بأربعة أهدافٍ نظيفة، كي يتفوق على فيتنام منافسه المباشر على البطاقة الرابعة لأفضل مركز ثالث مؤهل لدور الـ16، بعدما كانت البطاقات الثلاث الأولى قد ذهبت لكلّ من البحرين وقيرغستان وعمان.
| Twitter Post
|
وتلقى منتخب لبنان هدفاً، عقد أموره أكثر، قبل أن تأتي العودة بأربعة أهداف، لم تكن كفيلة في التأهل.
وتعادل لبنان على مستوى النقاط مع فيتنام، وبات في رصيده 3 نقاط، إضافة لتلقيه 5 أهداف وتسجيله أربعة أهداف، مما يعني بقاء التعادل قائماً.
| Twitter Post
|
وتشير قوانين البطولة إلى أن التعادل بين المنتخبات التي تلعب على المركز الثالث المؤهل إلى دور الـ16 من مجموعات مختلفة، تنص على الذهاب إلى اللعب النظيف، في حال التعادل في النقاط وفارق الأهداف والأهداف المسجلة والأهداف التي سجلت عليه، وهنا كانت المشكلة.
قبل المباراة أمام كوريا الشمالية كان رصيد لبنان من البطاقات الصفراء 5 وهو ذات رصيد فيتنام، لكن اللاعب ألكسندر ملكي، تلقى بطاقةً صفراء، كانت كفيلة في إقصاء منتخب الأرز من البطولة، ليحصل محمد حيدر على بطاقة صفراء سابعة بعد صافرة الحكم.
| Twitter Post
|
وعبرت الجماهير اللبنانية عن حزنها الشديد بعد الخروج من بطولة كأس آسيا بسبب عدد البطاقات الصفراء. يُذكر أن لبنان خسر مباراتين أمام قطر والسعودية ولم يكفه الفوز على كوريا الشمالية.
(العربي الجديد)