شهدت منافسات كأس "كانتال" الفرنسي لكرة القدم حادثة غريبة للغاية، بعدما تقرر إعادة ركلات الجزاء الترجيحية التي أقيمت خلال مباراة فريقي سانت مامي ونظيره استاد ريوميس، وهما فريقان من الدرجة الثالثة الفرنسية، بعد شهرين من المباراة التي جمعتهما في البطولة.
وبحسب تقارير صحافية فرنسية، فقد لعبت المباراة بين الفريقين في الثالث عشر من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وعند الوصول لركلات الجزاء الترجيحية لتحديد المتأهل لدور الستة عشر فريقاً من كأس كانتال، لعب كل فريق ثلاث ركلات جزاء بالتساوي ليقرر الحكم إيقاف المباراة بعدها مباشرة.
وقرر الحكم إنهاء المباراة، ليقرر الاتحاد الفرنسي لكرة القدم إيقاف الحكم نظير فعلته الغريبة، وبناء على قرار صدر من الاتحاد الفرنسي بعد شهرين من الجدل، تقرر إعادة ركلات الترجيح بشكل كامل، ومنح كل فريق خمس ركلات ترجيحية كما جرت عليه العادة وبحضور جميع لاعبي الفريقين.
وأثارت الحادثة جدلاً والتي تحدث لأول مرة في تاريخ كرة القدم، في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الفرنسي إيقاف الحكم لبقية الموسم، على أن يتم إخضاعه لحضور دورة لتعلم قواعد كرة القدم الأساسية، وفقاً لما نقله موقع "سو فوت" الفرنسي الإلكتروني.
(العربي الجديد)
وبحسب تقارير صحافية فرنسية، فقد لعبت المباراة بين الفريقين في الثالث عشر من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وعند الوصول لركلات الجزاء الترجيحية لتحديد المتأهل لدور الستة عشر فريقاً من كأس كانتال، لعب كل فريق ثلاث ركلات جزاء بالتساوي ليقرر الحكم إيقاف المباراة بعدها مباشرة.
وقرر الحكم إنهاء المباراة، ليقرر الاتحاد الفرنسي لكرة القدم إيقاف الحكم نظير فعلته الغريبة، وبناء على قرار صدر من الاتحاد الفرنسي بعد شهرين من الجدل، تقرر إعادة ركلات الترجيح بشكل كامل، ومنح كل فريق خمس ركلات ترجيحية كما جرت عليه العادة وبحضور جميع لاعبي الفريقين.
وأثارت الحادثة جدلاً والتي تحدث لأول مرة في تاريخ كرة القدم، في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الفرنسي إيقاف الحكم لبقية الموسم، على أن يتم إخضاعه لحضور دورة لتعلم قواعد كرة القدم الأساسية، وفقاً لما نقله موقع "سو فوت" الفرنسي الإلكتروني.
(العربي الجديد)